canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
منوعات

البروتينات قد تحل لغز السرطان

وساعدت الابحاث العلمية بعد ذلك في اكتشاف أن الحمض النووي يحتوي على مجموعات من الجينات تخبر الخلية بكيفية صنع البروتينات التي تستخدمها لأداء وظائف معينة. وتتمكن الخلية من خلال تنظيم مستوى البروتينات ونشاطها من الاستجابة للمؤثرات الداخلية والخارجية.

يمثل البروتيوم -وهو مجموع البروتينات التي يتم إنتاجها في كائن حي أو نظام بيولوجي معين-صورةً لحظيةً للتطورات التي تحدث في الخلية. وليس “البروتيوم” ثابتًا، فهو يتغير من خلية إلى أخرى، ويتغير في الخلية نفسها من وقت إلى آخر وفقًا للظروف. وساعد ظهور علم “البروتيومكس”، الذي يعمل على دراسة وظائف البروتينات على نطاق واسع  في التعرف على هذه البروتينات .

“مورينيوز”+ٍScientific American

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. تنبيه: Quality standards

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى