آراءموضوعات رئيسية
أين الإجراءات ذات الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية لمواجهة الأزمة ؟
من المعروف أن أزمة وباء كورونا؛ التي تضرب مختلف أنحاء الكورة الأرضية؛ لها تداعيات مباشرة على الصحة العمومية؛ وقد باشرت أغلبية دول العالم باتخاذ الإجراءات اللازمة لمواجهة تلك التداعيات الصحية .
وبالموازة مع ذلك؛ شرعت في أخذ الإجراءات المناسبة لمواجهة التداعيات ذات الطابع الاجتماعي والاقتصادي؛ لأنها لا تقل خطورة عن التأثيرات والتدعيات الصحية.
في حين لم نر بعد أي إجراءات من الحكومة الموريتانية؛ لمواجهة تداعيات الأزمة ذات الطابع الاجتماعي والاقتصادي؛ في مجتمع اغلبيته تعيش فقرا مدقعا ؟
وما هي السياسات العاجلة التي اتخذتها الحكومة لمواجهة الأوضاع؛ إذا استمرت الأزمة لفترة طويلة؛ في بلد لا ينتج أي شيء ويستورد كل ما يستهلك؛ بداية من المواد الاستهلاكية؛ وانتهاء بالمواد الكمالية
وبالموازة مع ذلك؛ شرعت في أخذ الإجراءات المناسبة لمواجهة التداعيات ذات الطابع الاجتماعي والاقتصادي؛ لأنها لا تقل خطورة عن التأثيرات والتدعيات الصحية.
في حين لم نر بعد أي إجراءات من الحكومة الموريتانية؛ لمواجهة تداعيات الأزمة ذات الطابع الاجتماعي والاقتصادي؛ في مجتمع اغلبيته تعيش فقرا مدقعا ؟
وما هي السياسات العاجلة التي اتخذتها الحكومة لمواجهة الأوضاع؛ إذا استمرت الأزمة لفترة طويلة؛ في بلد لا ينتج أي شيء ويستورد كل ما يستهلك؛ بداية من المواد الاستهلاكية؛ وانتهاء بالمواد الكمالية
ديدي ولد السالك