علي بن ابي طالب من كاتب إلى خليفة/ النجاح بنت محمذفال
علي بن أبي طالب القرشي
أحد كتاب الوحي الذين وثق لهم ناظم قرة الأبصار بقوله :
(………والخالدان الخلفاء الفضلا)
فهو رابع الخلفاء
يعد علي كرم الله وجهه أول صبي يدخل الإسلام
- أحد العشرة المشهود لهم بالجنة
- – شهد جميع الغزوات باستثناء
غزوة تبوك حيث استخلفه رسول الله صلى الله عليه وسلم على المدينة
- حفظ القرآن في عهد رسول الله
صلى الله عليه وسلم … وأمر بالتنقيط المتبع إلى اليوم.. للغة العربية ،
- منحه النبي صلى الله عليه وسلم
فراشه ليلة هجرته إلى المدينة عندما هم كفار قريش بقتله
- إليه يرجع الفضل في تأسيس علم
النحو القائم إلى اليوم والذي تم تأسيسه على يد أبي الأسود الدؤلى بعد أمر على بذلك
- اتصف بالحلم والعلم وله ادوار
عديدة في القتال وغيره فهو من أعطاه رسول الله راية المسلمين يوم خيبر بعد ما استعصى الحصن وقال
لأعطين هذه الراية رجلا يحبه الله ورسوله
وله خاصيات عديدة إلى جانب كونه من كتاب الوحي
- – من دون وثيقة صلح الحديبية –
وهو من كسر الأصنام المحيطة بالكعبة يوم الفتح ..
- آخي رسول الله بينه معه ، عندما
آخى بين المهاجرين والأنصار وهو أمر اختص به دون غيره
- قال فيه عمر بن الخطاب :
اللهم إني أعوذ بك من معضلة ليس لها ابالحسن
وقال فيه : لولا على لهلك عمر
مات شهيدا ليلة17 رمضان سنة 40 هجرية بطعنة غادرة من المدعو عبد الرحمن بن ملجم