canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
كتاب عربموضوعات رئيسية

فى الذّكرى الـ50 لمقتله: أضواء مثيرة على اللحظات الأخيرة من حياة غِيفَارَا/ محمّد محمّد الخطّابي

بمناسبة حلول الذكرى الخمسين لمصرع «تشي غيفارا» (14 حزيران/يونيو 1928 ــ 9 اكتوبر/تشرين أول 1967) في التاسع من تشرين الأوّل/اكتوبر الجاري 2017 جرت احتفالات في كلّ من الأرجنتين، مكان ولادته، وفي كوبا التي احتضنته ثورتها، وفي بوليفيا حيث لقي مصرعه.
وفي هذا السياق حلّ الرئيس البوليفي (أوغو موراليس) لإحياء هذه الذكرى في المدرسة الصغيرة نفسها المتهالكة الواقعة في مدينة إيغيرا، وهو المكان الذي أَطلقَ فيه على غيفارا النار الضابط البوليفي (ماورو تيران) عام 1967، كما حضر الرئيس الكوبي (راؤول كاسترو) إلى فييّا كلارا في كوبا، حيث دُفن غيفارا بعد العثور على رفاته عام 1997، وحضرت هذه المراسيم وفود أخرى من هذه البلدان وسواها، من بينهم أبناء غيفارا الأربعة (أليدا، سيليا، كاميلو وإيرنيستو).
وفي هذه المناسبة نشرت جريدة «صحافييّون في اللغة الإسبانية» (Periodistas en Español) مؤخراً استجواباً مثيراً للصّحافية والممثلة الأرجنتينية (أدريانا بيانكو) مع أحد المشاركين إلى جانب الجنود البوليفيين في إلقاء القبض على هذا المحارب الأسطوري في أدغال بوليفيا، الطبيب الذي غدا – في عُرف الكثيريين – رمزاً للكفاح، والتمردّ، والانتفاض في وجه الظلم في مختلف أنحاء المعمورة، كان مقتنعاً بضرورة نقل الكفاح المسلّح إلى مختلف مناطق وأصقاع العالم الثالث، ولهذه الغاية أسّس جماعات، وخلق حركات عصيان ومواجهة، وزرع بؤرَ حرب العصابات أو ما يعرف بـ (La Guerrilla) التي سنّها الزعيم «عبد الكريم الخطّابي» في حرب الرّيف التحرّريّة الماجدة ضدّ الإسبان، والتي انتشرت في مختلف بلدان أمريكا اللاتينية وإفريقيا، وآسيا وفي مناطق أخرى من العالم، وبتعاون مع الجيش البوليفي، ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) تمّ نصب كمين لغيفارا في بوليفيا منذ نصف قرن. خلال هذا التحقيق مع أحد رجال وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية السّابق المواطن الكوبي (فيليكس رودريغيس) حكت لنا أدريانا بيانكو في سرد مثير اللحظات الأخيرة من حياة غيفارا، على لسان واحد من أشدّ المعارضين لفيديل كاسترو، الذي كانت الحكومة الأمريكية قد أوفدته في مهام سرية خلال الغزو الأمريكي لخليج الخنازير في كوبا عام 1961، كما أُرْسِل إلى بوليفيا ليسهم في إلقاء القبض على غيفارا. كان فيليكس رودريغيس آخر واحد استجوب غيفارا، وكان بجانبه لحظة مصرعه، وهو أوّل من تحدّث عن هذا الموضوع اليوم، وأفصح عمّا دار بينه وبين غفارا.

لا تطلقوا النّار إنني تشي غيفارا

يحكي رودريغيس أنه عام 1967 جاءه موظف سامٍ في وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية من ميامي، ليختار اثنين من الكوبيين (كان أحدهما) للذهاب في مهمة سريّة إلى بوليفيا لإلقاء القبض على غيفارا، فوقع الاختيار عليه وعلى زميل له، فشدّ الرّحال هو وزميله إلى بوليفيا التي كان بها بعض المواطنين الكوبيين يعملون كمساعدين لوزير الداخلية البوليفي وجهاز المخابرات البوليفية، وعلى إثر وصولهما انطلقا في العمل على الفور إلى جانب القوات المسلّحة البوليفية، وطفقا يجمعان المعلومات من الأسرى الذين كانوا مُوالين لغيفارا، وبعد أن أنقذ رودريغيس حياة أحد الأسرى منحه بعض المعلومات الأساسية عن كيفية تحرّك غيفارا في الأراضي البوليفية. وعندما سألته المُستجوِبة أدريانا بيانكو عن نوعية المعلومات التي سلمها له الأسير؟ أخبرها أنه أبلغهم أنّ تشي كان يتحرّك في ثلاث مجموعات، (الطليعة، والوسط، والمجموعة الخلفية) وكانت الطليعة تتألف من 8 إلى 10 رجال، وكانوا يسيرون على مسافة كيلومتر واحد من المجموعة الوسطية التي كان يوجد بينهم غيفارا، وكانت المجموعة الخلفية تسير في المسافة الآنفة الذكر نفسها، بغاية حمايته في حالة وجود كمين منصوب له، وبذلك يكون في استطاعته التحرّك لإنقاذ حياته، عندئذ ذهب رودريغيس ليلتقي بالعقيد البوليفي سينتيرو أنايا، الذي عمل على إمداده أوائل شهر أكتوبر/تشرين الأول بالجنود النظاميين البوليفيين لمنع مرور تشي والمحاربين المرافقين له في تلك المنطقة. وأشار رودريغيس إلى: «أنهم في بداية الأمر لم يكونوا يعرفون بعد بالضبط مكان تواجده في السابع من أكتوبر، أي بيوم واحد من وقوعه في الكمين، إذ عند صبيحة 8 أكتوبر بدأت المعركة حوالي الحادية عشرة صباحاً، فجرح على إثرها تشي في قدمه اليمنى، وعلمنا أن مواطناً بوليفيا يُدعى باسمه الحربي (ويلي) واسمه الحقيقي سيمون كوباس سارابيا كان يساعده على الفرار من الكمين الذي نصب له، وعندما دنونا منه صاح تشي بصوتٍ عالٍ: «لا تطلقوا النار إنني تشي غيفارا أساوي حيّاً أكثر ممّا أساويه ميّتاً».

الأسد في الأسر

فى تلك اللحظة تمّ إلقاء القبض عليه رفقة ويلي، أما باقي المحاربين الذين كانوا معهما فقد سقطوا في تلك المواجهة، ونقل تشي إلى مكان يُسمّى «إيغيرا»، ووصلتنا كلمة السرّ وهي (الوالد مُتعب) التي كان مفادها أنّ تشي غيفارا قائد المحاربين وقع في الأسر، وهو جريح وحيّ. ويستكمل رودريغيس: «عمل البوليفيون في البداية على الحصول على جميع الوثائق التي كانت في حوزة تشي غيفارا، أما أنا فقد طلبت من العقيد البوليفي سينتيرو أن أرافقه في اليوم التالي عند ذهابه لرؤية تشي، والتحقيق معه، وعندما استشار رؤساءه، وافقوا على مرافقتي له لعدة اعتبارات منها، معرفته للمساعدة الثمينة التي قدمتها لهم، وماذا كان يعني ذلك بالنسبة لي، على اعتبار الضّرر الجسيم الذي سببه هذا الشخص (تشي) لبلدي، فوافقوا جميعهم على الفور. ويشير رودريغيس: «في الساعة السابعة صباحاً انطلقت بنا الطائرة الصغيرة التي لا تسع سوى لربّان الطائرة ولشخصين إضافيين فقط. وحطّت بنا في الساعة السابعة والنصف في (لا إيغيرا) حيث يوجد تشي أسيراً، ويقول: إنهم عندما دخلوا إلى المدرسة الصغيرة المتهالكة التي كان قد نقل إليها تشي أسيراً، وجدوه موثقاً من قدميْه ويديْه، وهو ملقىً ومُسجىَ على الأرض بجانب مدخل الغرفة تحت نافذة صغيرة، ووضعوا أمامه جثتين عائدتين لمحاربين كوبيين كانا في رفقته». قال العقيد سينتيرو لتشي غيفارا الذي كان ينظر إليه بإمعان: «أنت أجنبي، وقد هجمتَ على بلادي، أجبني». إلاّ أنّ تشي لم ينبس ببنت شفة، ولم يجب العقيد، عندما خرجنا من الغرفة طلب رودريغيس من الكولونيل أن يسلّمه الوثائق التي كانت مع غيفارا ليصوّرها للحكومة الأمريكية، فأمر أحد أعوانه بمنحه الوثائق التي كانت ضمنها محفظة كبيرة سميكة، تفتح من أعلى إلى أسفل، ويخبرنا رودريغيس أنه كان في داخلها دفتر مذكرات، كان قد اشتراه تشي من ألمانيا، كان مكتوباً باللغة الإسبانية، كما كانت في داخل المحفظة صور لعائلته، وبعض الكتيّبات الصغيرة لتشفير المراسلات التي كانت تُستعمل ثم يتمّ حرقها، إذ من الصعوبة تمزيقها في ما بعد، كان لديه الكثير منها بعضها كان أحمر اللون، والبعض الآخر كان أسود، كانت مجموعة منها للاستقبال وأخرى للإرسال، وكان في المحفظة بعض الأدوية لمعالجة الرّبو». ويشير رودريغيس إلى أنه بعد أن قام بتصوير تلك الوثائق دخل إلى الغرفة التي كان فيها تشي وقال له: لقد جئت لأتحدّث معك، عندئذ نظر تشي إليه شزراً، وقال له: أنا لا يستجوبني أحد، فقال له: كوماندانتي، أنا لم آتِ لأستجوبك، بل جئت لأتحدّث معك، فأنا مُعجب بك حتى إن كانت أفكارك تختلف عن أفكاري التي أظنها خاطئة، مع ذلك فأنا من المعجبين بك»، فنظر تشي إليه، وعندما وجده جاداً في كلامه، قال له: هل يمكنك أن تجعلني أجلس قليلاً، هل يمكنك ان تفكّ وثاقي؟ فنادى رودريغيس على عسكري وأمره أن يفكّ وثاقه، وجعله يجلس على كرسي مستطيل كان في الغرفة، وصار الرّجلان يتبادلان أطراف الحديث عن تحركات تشي غيفارا في بعض بلدان أمريكا اللاتينية وإفريقيا، ولكن تشي كان يتحدّث بتحفظ شديد عن مثل هذه الأمور كانت ذات حساسية مفرطة بالنسبة له وللمهام التي أنيطت به.

غيفارا مات

كان العميل فيليكس رودريغيس قد تلقى تعليمات محدّدة في حال وقوع تشي في الأسر، لذلك بذل قصارى جهده لإنقاذ حياته ولإحضاره للولايات المتحدة الأمريكية لاستجوابه. حاول رودريغيس بالفعل إنقاذ حياة غيفارا – حسب تصريحاته- وطلب ذلك من العقيد الذي كان برفقته، إلاّ أنّ الرئيس البوليفي كان له رأي آخر وهو تصفية غيفارا وقتله. ويشير رودريغيس إلى أنّ الرّئيس البوليفي تحاشى محاكمته لتفادي بعض المشاكل التي تعرّض لها بخصوص مواطنيْن فرنسي وأرجنتيني كانا قد وقعا في الأسر هما الآخران من قبل لمشاركتهما في حرب العصابات ضدّه في بوليفيا، وهما غير معروفين، فما بالك لو فعل ذلك مع غيفارا، وهو الذي يحظى بشهرة عالمية، عندئذ جاءت تعليمات الرئيس البوليفي وهو رينيه باريينتوس بقتل تشي غيفارا على أساس أنه جُرح وقُتل في المعركة، وصرّح رودريغيس بأنه في تلك اللحظة تأكّد له أنه فشل في إنقاذ حياة تشي، وكانت الرسالة المشفّرة التي أرسلها الرئيس البوليفي تتضمّن ثلاث إشارات: الأولى 500 وتعني تشي غيفارا، و600 تعني ميّت، و700 تعني حيّ، وكانت الرسالة التي وصلت، واضحة ( 500 – 600 ) أيّ غيفارا ميّت، وكان أمراً نهائياً لا رجعة فيه. عندئذ اتصل رودريغيس على الفور بالعقيد سينتيرو وأخبره بأنّ التعليمات قد وصلت من حكومته لقتل غيفارا، في حين كانت تعليمات الولايات المتحدة الأمريكية هي إبقاءه على قيد الحياة لاستجوابه، وقال له :»لدينا طائرات مروحية لنذهب به إلى بنما لاستجوابه». فأجابه العقيد سينتيرو لقد عملنا جنباً إلى جنب، ونشكر لك مساعدتك كثيراً.. ولكنّها تعليمات السيّد الرئيس، القائد الأعلى للقوّات المسلّحة، إنني أعرف جيداً الضّرر الذي ألحقه تشي ببلادك، وأريد أن تعطيني كلمة الرّجال، في الساعة الثانية ظهراً أريدك أن تسلّمني جثّة تشي غيفارا». وأجابه رودريغيس قائلاً: لقد حاولتُ إقناعكم، ولكن إذا لم تكن هناك تعليمات جديدة، فأنأ أعدك بتسليمك جثة تشي، ويشير رودريغيس إلى أنه قبل ذلك كانت قد التقطت له صور مع تشي غيفارا وبعض الجنود البوليفيين، وكان رودريغيس قبل ذلك يداعب تشي،ويمازحه وهو يقول له – كما يُقال للأطفال الصغار- عندما كانت تلتقط لهم صور تذكارية: «تشي أنظر إلى العصفور الصغير» في البداية كان تشي يبتسم قليلاً، ولكن عندما التقطت الصّور لنا أصبح وجهه واجماً مُمتعضاً، ويحكي رودريغيس أنه في الوقت الذي كان يتمّ التقاط الصّور حضرت سيدة وبيدها راديو مذياع ترانزيستور محمول، وكانت الأخبار تنطلق منه وتقول إنّ تشي غيفارا قد توفّي متأثّراً بجراحه خلال المعركة!

غليون وحيد وثورة ستنتصر

ويشير رودريغيس إلى أنه عندما سمع ذلك قال في نفسه يبدو أنّه ليس لدينا ما نفعله الآن، عندئذ دخلنا إلى المدرسة وقلت لغيفارا: كوماندانتي أنا جدّ متأسّف لقد فعلت كلّ ما في وسعي لإنقاذك، ولكن التعليمات جاءت من أعلى»، ويضيف رودريغيس قائلاً: تغيّر وجه تشي وامتقع واعتلاه لون أبيض مثل الورق، عندما سمع ذلك وتيقّن أنّ ساعته قد أزفت، إذ فهم كلّ شيء»، فقال له تشي بكل جرأة: هكذا أحسن فأنا ما كان عليّ أن أقع حيّاً أسيراً بين أيديكم، وقال لرودريغيس أريد أن أسلّم هذا الغليون لأحد الجنود البوليفيين الذي عاملني بكرامة، فسلّمه إيّاه، وطلب منه أن يبلغ رسالة إلى فيديل كاسترو، وأن يقول له»: قريباً سيرى ثورة منتصرة في أمريكا»، كما طلب منه أن يُبلغ زوجته بأن تتزوّج من جديد وأن تكون سعيدة»، كما قال للعشماوي الذي أطلق عليه النار كلمته الشهيرة: (كن هادئاً، إنّك ستقتل رجلاً). وتلك كانت آخر كلمات فاه بها تشي غيفارا، سلّم على رودريغيس وعانقه، وكان يظنّ أنه هو الذي سيطلق النارَ عليه، وعندما خرج رودريغيس من الغرفة كان هناك كثير من الجنود، وبعد ذلك دخل إلى غرفة التلغراف حوالي الواحدة والرّبع مساءً، وبعد دقائق سُمع صوت انفجار مكتوم، ثمّ حضر القبطان سيلسو توريليُو الذي سيصبح في ما بعد رئيساً لبوليفيا ودخلنا الغرفة، كان سيلسو يحمل في يده عصا، أتذكر أنه نظر بإمعان إلى تشي ووضع بها علامة الصّليب على وجهه، وقال: «هب! لقد قتلتَ لي الكثيرَ من الجنود».

مسيح العهد الآتي

وبعد ذلك التقطوا لتشي الصّورة الشهيرة التي يظهر فيها ميّتاً مُلتحيأ يشبه السيّد المسيح، وعيناه مفتوحتان. ويحكي رودريغيس أنهم عندما حملوا غيفارا إلى جانب الطائرة المروحية التي ستقلّ جثمانه إلى وجهة غير معروفة، جاءه جندي وقال له: إنّ راهباً يريد أن يلقي نظرة أخيرة على غيفارا، كان محرّك المروحية قد بدأ يعمل، فحضر الرّاهب بالفعل وهو راكب على ظهر بغلة، ونزل على الجانب الأيمن من المروحية، ثمّ منح البركة لجثمان غيفارا وهو يتمتم، وانصرف بدون أن ينبس ببنت شفة، وظلّ رودريغيس يفكر ويقول مع نفسه: «عجباً.. هذا الرّجل الذي كان ملحداً شاءت الأقدار أن يُبَارَك من طرف الكنيسة الكاثوليكية عند مصرعه»، ولقد ُوثّقتْ هذه اللحظة ببعض الصّور التي التقطها رودريغيس بنفسه للرّاهب وهو يبارك غيفارا.

كاتب مغربي يقيم في مدريد

مقالات ذات صلة

‫247 تعليقات

  1. تنبيه: SpytoStyle.Com
  2. تنبيه: Lincoln Georgis
  3. تنبيه: future university
  4. تنبيه: future university
  5. تنبيه: future university
  6. تنبيه: fue
  7. تنبيه: Beverly Bultron
  8. تنبيه: fue
  9. تنبيه: future university
  10. تنبيه: future university
  11. تنبيه: future university
  12. تنبيه: fue
  13. تنبيه: crossfit rig
  14. تنبيه: tapis de marche
  15. تنبيه: roulette abdominaux
  16. تنبيه: butterfly musculation
  17. تنبيه: chat ave
  18. تنبيه: reputation defenders
  19. تنبيه: future university
  20. تنبيه: Cory Chase MILF City
  21. تنبيه: MILF Porn
  22. تنبيه: Madelyn Monroe MILF
  23. تنبيه: bestdomainportfolio
  24. تنبيه: Write My Assignment
  25. تنبيه: Homework help online
  26. تنبيه: valentine gift
  27. تنبيه: valentines gift
  28. تنبيه: valentines gift
  29. تنبيه: valentine pillow
  30. تنبيه: Click Here
  31. تنبيه: Click Here
  32. تنبيه: Click Here
  33. تنبيه: Click Here
  34. تنبيه: Click Here
  35. تنبيه: Click Here
  36. تنبيه: Click Here
  37. تنبيه: Click Here
  38. تنبيه: Click Here
  39. تنبيه: Click Here
  40. تنبيه: Click Here
  41. تنبيه: Click Here
  42. تنبيه: Click Here
  43. تنبيه: Click Here
  44. تنبيه: Click Here
  45. تنبيه: Click Here
  46. تنبيه: Click Here
  47. تنبيه: Click Here
  48. تنبيه: Click Here
  49. تنبيه: robots remote control
  50. تنبيه: Click Here
  51. تنبيه: Click Here
  52. تنبيه: Click Here
  53. تنبيه: Reputation Defenders
  54. تنبيه: Click Here
  55. تنبيه: Click Here
  56. تنبيه: Click Here
  57. تنبيه: Reputation Defenders
  58. تنبيه: Click Here
  59. تنبيه: Click Here
  60. تنبيه: Click Here
  61. تنبيه: Click Here
  62. تنبيه: Click Here
  63. تنبيه: Click Here
  64. تنبيه: Click Here
  65. تنبيه: Click Here
  66. تنبيه: Click Here
  67. تنبيه: Click Here
  68. تنبيه: Click Here
  69. تنبيه: Click Here
  70. تنبيه: Click Here
  71. تنبيه: Click Here
  72. تنبيه: Click Here
  73. تنبيه: Click Here
  74. تنبيه: Click Here
  75. تنبيه: Click Here
  76. تنبيه: grand rapids dentist
  77. تنبيه: Click Here
  78. تنبيه: Click Here
  79. تنبيه: Click Here
  80. تنبيه: Click Here
  81. تنبيه: Click Here
  82. تنبيه: Click Here
  83. تنبيه: Click Here
  84. تنبيه: Click Here
  85. تنبيه: Click Here
  86. تنبيه: Click Here
  87. تنبيه: Click Here
  88. تنبيه: Click Here
  89. تنبيه: Click Here
  90. تنبيه: Click Here
  91. تنبيه: Click Here
  92. تنبيه: Click Here
  93. تنبيه: Click Here
  94. تنبيه: Click Here
  95. تنبيه: Click Here
  96. تنبيه: Click Here
  97. تنبيه: Click Here
  98. تنبيه: Click Here
  99. تنبيه: Click Here
  100. تنبيه: Click Here
  101. تنبيه: Click Here
  102. تنبيه: Click Here
  103. تنبيه: Click Here
  104. تنبيه: Click Here
  105. تنبيه: Click Here
  106. تنبيه: best-premium-domains
  107. تنبيه: domain-name
  108. تنبيه: running bottoms
  109. تنبيه: Google reviews
  110. تنبيه: reputation defenders
  111. تنبيه: 2023 Books
  112. تنبيه: funeral director
  113. تنبيه: burial place
  114. تنبيه: memorial
  115. تنبيه: cemetery location
  116. تنبيه: tombstones
  117. تنبيه: IRA Empire
  118. تنبيه: Chirurgie Tunisie
  119. تنبيه: Dr. Hassan Azazy
  120. تنبيه: Scientific journals
  121. تنبيه: Career services
  122. تنبيه: Political mass media
  123. تنبيه: Dentist Near Me
  124. تنبيه: fue
  125. تنبيه: Grading System
  126. تنبيه: fue
  127. تنبيه: DENTAL HOSPITAL
  128. تنبيه: higher education
  129. تنبيه: pH Meters
  130. تنبيه: Maillot de football
  131. تنبيه: Maillot de football
  132. تنبيه: Maillot de football
  133. تنبيه: Fiverr Earn
  134. تنبيه: Fiverr Earn
  135. تنبيه: liv pure
  136. تنبيه: clima para hoy
  137. تنبيه: jute vs sisal rug
  138. تنبيه: merle french bulldog
  139. تنبيه: best mobile phone
  140. تنبيه: future university
  141. تنبيه: wix seo
  142. تنبيه: best university Egypt
  143. تنبيه: lean manufacturing
  144. تنبيه: french bulldog austin
  145. تنبيه: Organized moving
  146. تنبيه: FiverrEarn
  147. تنبيه: leanbiome reviews
  148. تنبيه: nervolink health
  149. تنبيه: Immunizations
  150. تنبيه: Predictions
  151. تنبيه: FiverrEarn
  152. تنبيه: french bulldog texas
  153. تنبيه: FiverrEarn
  154. تنبيه: FiverrEarn
  155. تنبيه: FiverrEarn
  156. تنبيه: web design
  157. تنبيه: education
  158. تنبيه: Slot Online
  159. تنبيه: Scientific Research
  160. تنبيه: Kampus Islam Terbaik
  161. تنبيه: FiverrEarn
  162. تنبيه: FiverrEarn
  163. تنبيه: FiverrEarn
  164. تنبيه: 911
  165. تنبيه: link
  166. تنبيه: list
  167. تنبيه: Generator Sales Leeds
  168. تنبيه: cheap sex cams
  169. تنبيه: a
  170. تنبيه: live sex cams
  171. تنبيه: frt trigger
  172. تنبيه: Situs judi online
  173. تنبيه: Beauty essentials
  174. تنبيه: catskills hotel
  175. تنبيه: 300 wsm ammo
  176. تنبيه: 6.5 prc ammo
  177. تنبيه: itsmasum.com
  178. تنبيه: itsmasum.com
  179. تنبيه: adult webcams
  180. تنبيه: free sex shows
  181. تنبيه: Kampus Tertua
  182. تنبيه: french bulldog texas
  183. تنبيه: 918kiss
  184. تنبيه: pg slot
  185. تنبيه: 918kiss
  186. تنبيه: ItMe.Xyz
  187. تنبيه: masumintl.com
  188. تنبيه: Premium URL Shortener
  189. تنبيه: itme.xyz
  190. تنبيه: MasumINTL.Com

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى