canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
كتاب عرب

من “صفعة” القرن الى “صفقة” القرن: كيف يواجه ترامب كالثور الهائج “القرن الصيني”

يشير الكثيرون من المحللين السياسيين الغربيين ان القرن الحالي اي الواحد و العشرون  يمكن تسميته “القرن الصيني” بعد ان كان القرن  العشرين الماضي يسمى ‘بالقرن الامريكي’ واعتبار القرن التاسع عشر “القرن البريطاني”.

ان التحول من الهيمنة البريطانية العالمية إلى الهيمنة الامريكية، جاء بعد مرحلة انتقالية تخللتها الحرب العالمية الاولى، و اليوم عملية التحول من القرن الامريكي إلى القرن الصيني، رغم انها تتم بصمت الا انها  تشكل صفعة قوية في وجه طموح الهيمنة الامريكية و خاصة إلى ادارة ترامب المتهورة.  ويشير احد المحللين ان عام 2014 يعتبر العام الأول الذي بدأت خلاله الولايات المتحدة تفقد موقعها كالقوة الاقتصادية الأولى بينما بدأت الصين تحتل  هذه المرتبة.

وعلى هذا الاساس اعتبر ترامب في تعريفه لاستراتيجيته السياسية و العسكرية  عند استلامه الرئاسةعام 2017 ،ان الصين هي العدو الاول للولايات المتحدة . ويستند منطق ترامب الشوفيني و العنصري والفوقي  على منطق  “المنافسة” وضرورة  الحفاظ على تفوق الولايات المتحدة و بقائها في ‘المرتبة الاولى’ بناء على الايديولوجية الامريكية  البروتستانتيىة  المبنية على تفوق الرجل الابيض ووصفه “بالأفضل والاذكى”.

أما الايديولوجيا الصينية فهي مبنية على عقيدة ايديولوجية مختلفة و تعمل على النمو الاقتصادي الصيني على الصعيد العالمي بشكل سلمي من اجل الاستفادة المشتركة لكل الاطراف التي ستتعامل مع استراتيجية الامتداد الاقتصادي الصيني دون هوس التفوق والوصول إلى المرتبة الأولى.

من جهة اخرى ان التعاون المتنامي بين  روسيا و الصين في شتى المجالات و الذي توج بعدد ممن الزيارات بين الرئيسين الروسي المكثفة بشكل خاص منذ منتصف هذا العقد، قد ازعج ترامبو افقده توازنخ ، و خاصة انه  لم يفهم جيدا ان انتهاء النظام الشيوعي السوفياتي في روسيا لا يعني تغير في الثوابت الجيوسياسية للاقليم الروسي،  و بما ان ترامب كان قد وضح منذ بداية عهده ان الصين هي عدوه الاول، فقد فسر بعض المحللين ان محاولته بالتعامل مع روسيا خلال معركته الانتخابية و التي اغضبت الحزب الديمقراطي، كانت في الواقع محاولة فاشلة و بهلوانية لجلب روسيا الى التعاون مع الولايات المتحدة على حساب الصين، بوهم استخدام منطق ‘فرق تسد’و زعزعة التعاون الوطيد بين روسيا و الصين حيث ان مصطلح ‘ التنافس’ يشكل الصفة الاساسية لسياسة ترامب الخارجية المتهورة.

و في حزيران من عام 2015 قامت مجموعة ‘فالداي للحوار’الروسية بدراسة حول العلاقة بين سكة الحرير الصينية و مشروع ‘أوراسيا’ الروسي و الذي يشمل عدة مشاريع تعاونية و انمائية في منطقة أوراسيا التي ستسمح لروسيا و الصين و دول آسيا الوسطى و لاحقا مونغوليا وتركيا وايران و جنوب كوريا لحل عدة مشاكل داخلية و دولية تواجههم و لترسيخ قاعدة ‘لتنمية مستديمة’ في هذه المناطق حيث يهدف المشروع لجعل اسيا الوسطى منطقة آمنة و مستقرة لشعوبها و جيرانها الأكبر روسيا و الصين.

ان سكة الحرير الصينية  الحديثة تشمل طريقين : خط ارضي  و خط بحري مسميان رسميا ‘حزام واحد و طريق واحد‘ وقد سمي هذا الطريق على اسم  الطريق القديم الذي قد اسس بين الصين و انطاكيا منذ الفين عام.

و تمتد السكة الجديدة حتى اوروبا و تشمل شبكة من الطرق الصغيرة و الدائرية و من سكك الحديد التي تصل الى 13000 كيلومتر ممتدة حتى بلجيكا بالاضافة الى شبكات  من الطرق الاقليمية في القارة الاسيوية ممتدة من مقاطعة ‘ يونان‘ الصينية  عبر لاوس و الكامبودج و ماليزيا و برمانيا وسنغافورا و تايلاندا و فيتنام،   و بما ان كثير من البنى التحتية الضرورية لهذه الطرق موجودة اصلا في هذه المناطق، تعمل الصين على الربط بينها  عبر تقاطعات هامة تشكل نقاط ارتكازاقتصادية  بناء على  متابعة الصين سياسة خارجية واقعية و براجماتية تسمح لربح مشترك لكل الاطراف على اساس معادلة‘ربح ربح‘ .

اما الخط البحري فينطلق من بحر الصين الاقليمي للوصول الى المحيط الهندي و الهاديء:

و ستمول الصين مشاريعها عبر شبكة من المؤسسات البعض منها تم تأسيسها لهذا الخصوص مثل ‘صندوق خط الحرير‘  مع رأس مال  قدره اربعين مليار دولار والذي أصبح قائما منذ عام  2015، و بنك التنمية الجديد التابع لمجموعة ‘بريكس‘ و الذي اسس في عام 2014 برأس مال بقيمة 100 مليار دولار مع الحصة  الاكبرللصين( 41 في المئة)  بالاضافة الى مساهمة بنوك صينية اخرى غير حكومية  مما يجعل هذا المشروع ليس فقط مشروعا حكوميا بل يشمل شبكة واسعة من الداعمين و الممولين الصينيين

و تأمل الصين عبر شبكة العلاقات الممتدة عبر طريق الحرير لإعطاء نموذج جديد من التنمية للدول المشاركة في طريق الحرير مما سيزيد انتاجها و بالتالي يسمح للصين و لهذه الدول بالشراكة التجارية و الاستغناءعن الاسواق الغربية

و هكذا تشمل سكةالحرير عدة نقاط تقاطع هامة لمجموعات اقليمية في عدة مناطق:

المجموعة الاولى مشكلة من دول جنوب شرق اسيا،  في محاولة لانتزاعهم من الهيمنة الامريكية في بحر الصين المتوسط و

المجموعة الثانية مكونة من الدول التي تقع في طريق السكة التي  تربط بين الصين وأوروبا و التي تمر عبرباكستان و ايران  وصولا الى اليونان التي تهم الصين بشكل خاص، حيث تمكنت من شراء مينائها ‘بيري‘ و باستثمار 260 مليون دولارفيه، بهدف امداد سكة حديدية انطلاقا من الميناء عبر دول البلقان . وتعتبر باكستان و ايران و اليونان دول محورية في سكة الحرير.

و منذ ايام حققت شركة‘ايرباس’ الفرنسية صفقة مع شركة الطيران الصينية، لحصول الاخيرة على 300 طائرة  ‘ايرباس’  و ذلك خلال الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الصيني ‘كسي حيبينغ’ الى فرنسا  و قد فسر احد المحللين المختصين في الشؤون الصينية ان هذه الخطوة هي سياسية بامتياز حيث  ‘ انه لا يمكن فصل السياسة من اية خطوة تقوم بها الصين في مجال الطيران’ و قد جاءت هذه الصفقة بعد التدهور الذي اصاب شركة بوينغ الاميريكية بسبب الحادثين الأخيرين، كما شملت الصفقة بين الصين و فرنسا تمديد  خطوط شبكة الهواتف  هواياي الصينية عبر بعض المناطق الفرنسية بما في ذلك إمارة موناكو الذي زارها الرئيس الصيني منذ بضعة ايام  و قد جاءت هذه الصفقة بين فرنسا و الصين بعد توطيد التعاون  الثنائي بين ايطاليا و الصين  خلال جولة الرئيس الصيني إلى ايطاليا في 23 من شهر اذار الحالي حيث وافق البلدين على  صفقة و قدرها تقريبا 3 مليار دولار في المرحلة الاولى بينما قد تصل بعد  عدة سنوات الى 23 ملياردولار و تشمل تحسينات في المينائين الايطاليين ‘جنوا’ و ترياست مما سيضم ايطاليا في مشروع سكة الحرير  الصيني الضخم، هذا بالاضافة الى البحث عن امكانية ادخال شبكة هواي الهاتفية  الى ايطاليا . ,  مما أغضب الثور الامريكي الذي اعتبر ان هذه الشبكة قد تساهم في التجسس لصالح بكين.

المجموعة الثالثة  تشمل عدة دول افريقية  و قد ابرمت الصين في عام 2015 اتفاقا مبدئيا مع الاتحاد الافريقي يقتضي بناء شبكة اتصالات بين الاربعة و خمسون دولة في القارة السوداء و معظمها غنية بالموارد الاولية . و قد بدا العمل بهذا الاتجاه و ذلك عبرابرام  عقد لبناء سكك حديدية  مع نيجيريا وقيمته 13 مليار دولار وآخران بقيمة حوالي 4 مليار مع كينيا و 4 مليار مع اثيوبيا، كما تهدف الصين الي بناء ميناء حديث في تانزانيا و موزامبيق و الغابون و غانا والسنغال، هذا بينما تقوم الشركة الصينية للبترول بمشاريع في التشاد و الموزمبيق.

و في مواجهة هذا المد الصيني في القارة الافريقية اعلن مستشارترامب للامن القومي اليميني المتهور بولتون، و هو من المحافظين الجدد الذي كان قد طالب بانهاء الأمم المتحدة خلال عمله في ادارة بوش، اعلن  ان لدى ترامب استراتيجية تمويلية هامة في افريقيا لمواجهة الامتداد الصيني فيها.                                                                                                                                                         اما المجموعة الرابعة التي  تتقاطع مع سكة الحرير هى في امريكا اللاتينية و التي تعتبرها الولايات المتحدة  تقليديا منطقة خاصة بها و ملكا لها و سيشكل الصراع الحالى حول فنزويلا محكا هامة للهيمنة الامريكية التامة على القارة.

 أما المجموعة الخامسة فهي مكونة من روسيا و الجمهوريات السابقة  التي كانت تشكل الاتحاد السوفياتي السابق حيث يشكل ‘المحيط المتجمد الشمالي‘ نقطة محورية للمصالح الصينية. ان هذه المنطقه التي تربط بين الصين و روسيا هي منطقة اساسية و محورية في الاستراتيجية الصينية التي اصبحت عبر النصف عقد الاخير مرتبطة استراتيجيا اكثر فأكثر مع الاستراتيجية الروسية.

ان التحالف الصيني الروسي  المتزايد  بصمت مقصود مبنيا على تقسيم عمل بين القوتين السياسيتين الكبرى ،على اساس ان تكون  روسيا الواجهة السياسية و العسكرية  للدفاع و التعبير  عن مصالح الحليفين المشتركة عبر العالم، بينما تركز  الصين على الهيمنة  الاقتصادية السلمية في عدة مناطق عبر طريق الحرير المبني على تثبيت قواعد  بحرية و اقتصادية عبر العالم، قد اصاب راعي البقرو الثورالامريكي  بهيجان وتوتر شديد  بسبب التراجع المستمروالمتسارع،  لهيمنتها السابقة و يبدو واضحا ان ترامب لم يجد حلفاء للاستناد عليهم غير الحليف الصهيوني البائد الخارج عن القانون الدولي الذي يقوم بمغامرات عسكرية هوجاءمتحديا الشرعية الدولية و القوانين الدولية بينما يقوم بعض الحلفاء العرب المتواطئين  مع الولايات المتحدة  بتمويل هذه المغامرات التي تعرف‘بصفقة القرن’

ان الصفعة التي نالها ترامب منذ وصوله الى الرئاسة من قبل المواقف الصارمة الروسية في اوكرانيا و سوريا و فنيزويلا  و الديبلوماسية الصينية الناعمة قد اصابت الولايات المتحدة و حليفها العضوي الصهيوني بهوس والى سياسات متهورة و التهديد بتحقيق‘ صفقة القرن’ في منطقة الشرق الاوسط أكان عبر قراره بنقل السفارة الامريكية الى القدس و اعتباره المدينة المقدسة عاصمة لاسرائيل  و اعتبار الجولان المحتل ارضا اسرائيلية .

كما ان ترامب من اجل للانتقام من  الزحف القتصادي الصيني الناجح  قد وعد مؤخرا  تايوان ببيعها اسلحة من اجل استفزاز الصين و ذلك بعد ان كان الرئيس الامريكي السابق اوباما  كان قد رفض التعاون مع تايوان في اطار سياسة  تشجيع التعاون مع الصين.

ان علينا الوعي جيدا بهشاشة الوضع الامريكي مما يجعله يعتمد من اكثر أي وقت سابق على اعمال قذرة من قبل حليفه الصهيوني، كما يجب الاعتراف  ان عمليات التطبيع العربي و الفلسطيني مع الدولة الصهيونية قد  ادت الى زيادة العجرفة و الوقاحة الاسرائيلة في العقود الأخيرة ، فبينما كان العدد الاكبر من دول ‘العالم الثالث’ تقاطع الدولة الصهيونية لعدة عقود جاءت اتفاقيات السلام بدءا بكامب ديفيد  مرورا باوسلو و غيرها، الى فتح الباب واسعا لقيام الدولة الصهيونية بعلاقات سياسية و تجارية    مع دول كبرى مثل الصين و الهند (منذ عام 1991 ) حتى بقيت فقط ماليزيا و اندونيسيا من بين الدول الاسيوية التي ترفض قيام علاقات مع الدولة العبرية ، هذا طبعا بالاضافة الى الحليف الايراني و الذي يلعب دورا محوريا و هاما كطرف ثالث اساسي  في التحالف الصيني الروسي.  أن اتفاقيات السلام قد كبلت افواه الديبلوماسيين العرب ، حيث لم يبقى ممكنا للديبلوماسيين ان يطالبوا أي دولة من مقاطعة اسرائيل لأن الرد  المقابل كان دائما‘انتم متعاونون مع اسرائيل، فكيف يمكنكم مطالبتنا نحن بمقاطعتها؟’، و هكذا اصبح انتعاش التجارة الاسرائيلية على الصعيد الدولي، نتيجة للتطبيع العربي معها.

ان الكيان الصهيوني يعي جيدا مأساة الضعف الامريكي، مما يؤديبه بالضغط على هذا الحليف الاكبر والابله، الذي فرغ من قوته السابقة، والمطالبة بمزيد من التنازلات في منطقتنا و على حساب شعوب المنطقة ومن أجل تقوية و هيمنة الكيان المتغطرس… هذا في نفس الوقت نفسه الذي تقيم فيه الدولة الصهيونية علاقات  اقتصادية و تجارية مع الصين و روسيا في محاولة الانضمام في سكة الحرير،   بينما تتراجع القدرة العربية على التأثير. فهل يمكن اعادة تطوير استراتيجية فاعلة مبنية  على الضعف الامريكي و صفعة القرن الذي طالها، عبر مقاطعة كل الخطوات التي تساهم في تقوية هذا الكيان و تنفيذ مخططاته الجهنمية؟ و هل يمكن القيام بالمقابل بتنمية علاقاتنا مع المحور الروسي الصيني  و مع الحليف الايراني المشترك؟؟ أم هل فات الأوان؟؟؟ و هل سيستمر العقل العربي الرسمي المنساق الى أمريكا بالتطبيع داعيا المنطقة الى الانهيار تحت اقدام الحركة الصهيونية بينما تنزف الارض الفلسطينية  دما ؟؟؟؟

د. نهى خلف- كاتبة فلسطينية والمقال لرأي اليوم

مقالات ذات صلة

‫232 تعليقات

  1. تنبيه: SpytoStyle.Com
  2. تنبيه: future university
  3. تنبيه: Beverly Bultron
  4. تنبيه: future university
  5. تنبيه: future university
  6. تنبيه: fue
  7. تنبيه: future university
  8. تنبيه: fue
  9. تنبيه: future university
  10. تنبيه: fue
  11. تنبيه: future university
  12. تنبيه: exipure order
  13. تنبيه: future university
  14. تنبيه: abductor
  15. تنبيه: mma cage
  16. تنبيه: eric flag
  17. تنبيه: reputation defenders
  18. تنبيه: Cory Chase MILF City
  19. تنبيه: Madelyn Monroe MILF
  20. تنبيه: premium-domain-names
  21. تنبيه: Paper help
  22. تنبيه: Assignment writer
  23. تنبيه: Write my essay
  24. تنبيه: stop crying
  25. تنبيه: valentine gift
  26. تنبيه: Click Here
  27. تنبيه: Click Here
  28. تنبيه: Click Here
  29. تنبيه: Click Here
  30. تنبيه: Click Here
  31. تنبيه: Click Here
  32. تنبيه: Click Here
  33. تنبيه: Click Here
  34. تنبيه: Click Here
  35. تنبيه: Click Here
  36. تنبيه: Click Here
  37. تنبيه: Click Here
  38. تنبيه: Click Here
  39. تنبيه: Click Here
  40. تنبيه: Click Here
  41. تنبيه: Click Here
  42. تنبيه: Click Here
  43. تنبيه: Click Here
  44. تنبيه: Click Here
  45. تنبيه: Click Here
  46. تنبيه: Click Here
  47. تنبيه: Click Here
  48. تنبيه: Click Here
  49. تنبيه: no code robotics
  50. تنبيه: Click Here
  51. تنبيه: Click Here
  52. تنبيه: Click Here
  53. تنبيه: Click Here
  54. تنبيه: Click Here
  55. تنبيه: Reputation Defenders
  56. تنبيه: Click Here
  57. تنبيه: Click Here
  58. تنبيه: Click Here
  59. تنبيه: Click Here
  60. تنبيه: Click Here
  61. تنبيه: Click Here
  62. تنبيه: Click Here
  63. تنبيه: Click Here
  64. تنبيه: Click Here
  65. تنبيه: Click Here
  66. تنبيه: Click Here
  67. تنبيه: Click Here
  68. تنبيه: Click Here
  69. تنبيه: Click Here
  70. تنبيه: Click Here
  71. تنبيه: Click Here
  72. تنبيه: Click Here
  73. تنبيه: Click Here
  74. تنبيه: grand rapids dentist
  75. تنبيه: Click Here
  76. تنبيه: Click Here
  77. تنبيه: Click Here
  78. تنبيه: Click Here
  79. تنبيه: Click Here
  80. تنبيه: Click Here
  81. تنبيه: Click Here
  82. تنبيه: Click Here
  83. تنبيه: Click Here
  84. تنبيه: Click Here
  85. تنبيه: Click Here
  86. تنبيه: Click Here
  87. تنبيه: Click Here
  88. تنبيه: Click Here
  89. تنبيه: Click Here
  90. تنبيه: make money online
  91. تنبيه: Click Here
  92. تنبيه: Click Here
  93. تنبيه: Click Here
  94. تنبيه: Click Here
  95. تنبيه: Click Here
  96. تنبيه: Click Here
  97. تنبيه: Click Here
  98. تنبيه: Click Here
  99. تنبيه: Click Here
  100. تنبيه: Click Here
  101. تنبيه: Click Here
  102. تنبيه: Click Here
  103. تنبيه: Click Here
  104. تنبيه: Click Here
  105. تنبيه: Click Here
  106. تنبيه: premium-domain-names
  107. تنبيه: domain-portfolio
  108. تنبيه: womens leggings
  109. تنبيه: Google reviews
  110. تنبيه: Porn australia
  111. تنبيه: reputation defenders
  112. تنبيه: 2023 Books
  113. تنبيه: memorial
  114. تنبيه: cemetery
  115. تنبيه: obituary
  116. تنبيه: obituaries
  117. تنبيه: obituaries
  118. تنبيه: IRA Empire
  119. تنبيه: Chirurgie Tunisie
  120. تنبيه: fue collaborations
  121. تنبيه: Social responsibility
  122. تنبيه: IT Management
  123. تنبيه: Model United Nations
  124. تنبيه: fue
  125. تنبيه: Pharmacy's Diploma
  126. تنبيه: Academic Excellence
  127. تنبيه: Dr. Khaled Azazy
  128. تنبيه: Maillot de football
  129. تنبيه: Maillot de football
  130. تنبيه: Maillot de football
  131. تنبيه: Maillot de football
  132. تنبيه: SEOSolutionVIP Fiverr
  133. تنبيه: parcours d'obstacle
  134. تنبيه: cage de crossfit
  135. تنبيه: fiverrearn.com
  136. تنبيه: red boost buy
  137. تنبيه: fiverrearn.com
  138. تنبيه: frenchton
  139. تنبيه: tom kings kennel
  140. تنبيه: future university
  141. تنبيه: french bulldogs
  142. تنبيه: fue
  143. تنبيه: FUE
  144. تنبيه: FUE
  145. تنبيه: FUE
  146. تنبيه: where is bali
  147. تنبيه: FiverrEarn
  148. تنبيه: Training Philippines
  149. تنبيه: pupuk anorganik cair
  150. تنبيه: partners
  151. تنبيه: tinnitus treatment
  152. تنبيه: faculty of pharmacy
  153. تنبيه: Betting tips
  154. تنبيه: FiverrEarn
  155. تنبيه: FiverrEarn
  156. تنبيه: FiverrEarn
  157. تنبيه: FiverrEarn
  158. تنبيه: FiverrEarn
  159. تنبيه: FiverrEarn
  160. تنبيه: FiverrEarn
  161. تنبيه: FiverrEarn
  162. تنبيه: FiverrEarn
  163. تنبيه: FiverrEarn
  164. تنبيه: Situs Slot Online
  165. تنبيه: Scientific Research
  166. تنبيه: Kampus Islam Terbaik
  167. تنبيه: FiverrEarn
  168. تنبيه: FiverrEarn
  169. تنبيه: live sex cams
  170. تنبيه: rare breed-trigger
  171. تنبيه: 늑대닷컴
  172. تنبيه: Free spin
  173. تنبيه: nangs sydney
  174. تنبيه: Serum skincare
  175. تنبيه: webcam sex
  176. تنبيه: resort lake placid
  177. تنبيه: 35 whelen ammo
  178. تنبيه: itsmasum.com
  179. تنبيه: cam girls
  180. تنبيه: Kampus Tertua
  181. تنبيه: texas frenchies
  182. تنبيه: 918kiss
  183. تنبيه: masumintl
  184. تنبيه: itme.xyz
  185. تنبيه: Dropbox URL Shortener
  186. تنبيه: masumintl.com
  187. تنبيه: itme.xyz
زر الذهاب إلى الأعلى