الحكومة الاميركية من الباب للحراب غارقة في الفحشاء والكذب وخداع العلم وامتصاص دم الشعوب خدمة لصالح المافيا السياسية والنازية الصهيونية.
واشنطن تجبر وتبتز حلفاءها على اتخاذ مواقف يخجل تلميذ في اي جامعه أميركية او جامعة العلوم السياسية الباريسية ان يكرر ما يقوله بايدن او ماكرون حول جرائم ومجازر جيش الاحتلال النازي.
وبما اننا لا نعتقد إن الرئيسان ليست “ابلهين” فإننا نعتبر ما قالاه شراكة في ارتكاب مجازر جنين ومخيمها.
بايدن يقول إن لاسرائيل الحق بالدفاع عن نقسها، وكيف؟ بقصف كل مخيم جنين وتدمير البنية التحتية الكهربائية والمالية والصحية.
مجزرة ارتكبها جنود عنصريون صهاينة ضد شعب يرزح تحت الاحتلال لان المحتل يرفض تطبيق قرارات الامم المتحدة وقرار 242 الصادر عن مجلس الامن في حزيران 1967 الشرعية الدولية والقانون الدولي (بغض النظر عن موقفي منهما).
يعتبرون اليوم من قبل جيش الاحتلال جريمة حرب وليس دفاعا عن النفس، وبالإمكان إن نضع لائحة طيلة بكذب واشنطن لحماية اسرائيل