ثقافة وفن
-
تساوق الموت والقلق في قصائد مؤيد سامي/ صباح الأنباري
وردت عنونة المجموعة الشعرية (رؤىً قلقة) للأديب الراحل مؤيد شامي بصيغة الجمع (رؤىً) ومفردها رؤيا، وقد تخطّت معناها المعجمي…
أكمل القراءة » -
قِراءةٌ نسقيةٌ في المَرجعياتِ الثقافيةِ لروايَةِ (أَوراقٌ لِخريفٍ أَحمرَ) لِتحسين عَلي كريدي/ جبَّار ماجد البهادلي
إذا كان الشعرُ جنساً تُراثياً أصيلاً قديماً, وفي العصورِ الأُخرى المتعاقبةِ التي تلتهُ, يُعدُّ وفقَ المقولةِ التراثيةِ الشَّهيرةِ المأثورةِ (الشِّعرُ…
أكمل القراءة » -
قصّة قصيرة: كيف سأعيش بعدك يا غدّار؟!/ رشاد أبوشاور
رفع رأسه عن الوسادة، ومدّ يده متحسسا، فارتطمت برأس ابنته، فاطمأن عليها. لم يشأ أن يوقظها فالبرد شديد، وهو لا…
أكمل القراءة » -
قدر التعساء أن يقبعوا في ظل القمامة حتى لا يروا رقص العطر والنور/ المرتضى محمد أشفاق
فقدان شهية القراءة من أشد أمراض العصر فتكا بالذوق، والفكر، والصناعة اللغوية… في العقود الماضية كان في الناس جوع إلى…
أكمل القراءة » -
قصة قصيرة: مفاتيح القلب/ ميسون أسدي
أرمين هو ميكانيكي لصيانة محركات السفن البحرية، امتاز بإتقان عمله. كانت مهماته حسب اتفاقية عمل مع كل شركة على حدة،…
أكمل القراءة » -
مثقلة بالكتابة.. علها تريحني أو تحملني إليك/ العالية إبراهيم أبتي
أمنتَ محبتي ولم آمن وصلك…اشتقت إليك ، وأكابر، فهل يمكنك وصلي؟…مثقلة بالكتابة علها تريحني أو تحملني إليك… كان القلب خاليا،…
أكمل القراءة » -
حنين…/ المرتضى محمد اشفاق
الحنين هو شيبة ذاوية تبحث عن سوادها، هو حرف أضاع طريقه إلى نص تمزق..هو دمعة حيرى تتحسس بين ركام الآلام…
أكمل القراءة » -
قراءة في رواية “زجاج من دم ولحم” للروائي محسـن ضيهود / حميد الحريزي
من المعلوم أن العنوان هو احد عتبات النص الرئيسية، وقد يكون هو المفتاح الرئيسي لفتح كل أبواب النص ، قد…
أكمل القراءة » -
مثقلة حين ألقاك..ومتعبة حين تهجرني؟! / العالية إبراهيم أبتي
فى هدوء الليل تتقلب نفسي المشتاقة إليك، مابين أنين صامت ومحاولة للانسحاب بنفسي والتفرغ لعشقها…هكذا فهمت كلامك وأحسسته ذات حنين……
أكمل القراءة » -
قراءة في رواية “صمت البحر” لفيركور او جان مارسيل برولنر/ عبدالمهدي القطامين
نذ أكثر من نصف قرن ورواية « صمت البحر » للكاتب الفرنسي فيركور تحتل مقدمة الروايات في عالم القراءة القصصية.…
أكمل القراءة »