canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
منوعاتموضوعات رئيسية

“القافلة تجري والحمير ترتع”

بعد انتشار الفيديو الذي يظهر فيه عناصر من الشرطة يجردون طفلا من ملابسه، اتصل فخامة الرئيس بالوزير الناطق باسم الحكومة ..
الرئيس: آلو.. أنت ما تكبظ تلفون أمالك؟
الوزير الناطق: أهلا صاحب الفخامة .. تلفون كانت افشرجير، ماهي احذاي..
الرئيس: هذا لعياط ال في الشارع شنه؟ و أهل فيس بوك يتعايطو امالهم؟ رد اعلي لخبار..
الوزير الناطق: ألا شي عادي ؛ ماه لاحك كد ذاك.. فيديو ناشرين وحدين كالوا عن الشرطة جردت اطفيل في الشارع يوم الجمعة الفايت.. أنا بعد ظاهرلي عنو ألا مفبرك..
الرئيس: جردوه شنهي؟ هو أثرو كان يشتغل فاش؟
الوزير الناطق: جردوه من الْباس.. وخلاوه دافع في الشارع..
الرئيس: وهو عمره كم؟
الوزير الناطق: اسمعت انه عنده ١٥ وال ١٦ سنة..
الرئيس: هذا كاع عادي.. ١٥ سنة مولاها إيشير ابلا عورة وإكد يفسخ الباسو كاع ما امفسختول الشرطة..
الوزير الناطق (يبتسم): والله ال حك.. ألا هذه المعارضة اتنشب المشاكل من شي ماه خالك..
الرئيس: الشرطة لابدالها اتم اتخوف الناس.. نحن ما اتلين قابلين ذيك الطفكة..
الوزير الناطق: أهل فيس بوك يتعايطوا ويقولوا أن الكرامة خط أحمر..
الرئيس: الكرامة حاجلي امالو حزب سياسي؟
الوزير الناطق: السيد الرئيس هوم عينهم أعل كرامتهم هوم..
الرئيس: ذاك ما أوضاح لي فات.. هوم كرامتهم شنهي؟ الكرامات ألا للأولياء والطلبة..
الوزير الناطق: كالوا عن وزير الداخلية يالتو يستقيل..
الرئيس: هذو امجانين… نحن أثرنا كط استقال فينا وزير، وال لاهي؟.. هذا ابلا معنى ..
حانيني نتصل أعل ولد اجّاي..

الرئيس: آلو..
ولد اجاي (كان متكئا فجلس): وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. مرحبا صاحب الفخامة..
الرئيس: رد اعلي أخبار هذا الفيديو، والناس ال تتعايط كرامتنا خط أحمر..
ولد اجاي: ماه شي أكبر من كدو يا صاحب الفخامة.. ألا إدور إعود كيف اعياطهم ذيك الساعة “ماني شاري كزوال”و “محال تغيير الدستور”.. إدورو ينساو ذاك وإملوا منو بالعجلة؛ ونحن ماه لاهي إخصر تخمامنا بينا ال هدفنا واضح لنا.. وألا حد يتعامى عنهم، وإلين يجتمعوا فابلد إمشيلهم الشرطة اتنشقهم من ذيك اكرينات أتوف..
الرئيس: الله إخليك لي أنت بعد؛ إطيرك ارويجل معيدلك.. معناها انّ انطبقوا أتوف المثل العربي “القافلة تجري والحمير ترتع”..
ولد اجاي (يغالب ضحكة): بالضبط..
الرئيس: أيو شكرا..

من صفحة الأستاذ أحمد فال ولد محمد آبه على الفيسبوك

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى