سرى الاسم في ثنايا القلب والجسد عطرا قديما أصيلا محتشما لكن نَفَّاذا..
تردد صدى الاسم رنيما مسافرا عبر السنين، واجتاح ذاكرة مثقلة بأسفار الرحيل، و الوداع والفراق، والوجع.. وبجروح الراحلين الذين لم يرحلوا من القلب…
– “لايهم….” قال لنفسه ، إنها حال مثل عشرات دفنت في رمل النسيان، وواصل الحديث غير مكترث مع الشخص الذي يكلمه عبر الهاتف…
أطل خيال شخصين… وعينان…
ألقى إلى الليل حرف نداء…
ردد الليل يااااااا (…)
زر الذهاب إلى الأعلى