خطوط على الرمالموضوعات رئيسية
خاص بالمنحدرين من الراشيد…/ الشيخ بكاي
في العام 1970 وأنا مراهق وقفت في مهرجان بالراشيد “متذارع” مع المرحوم الشهيد محمد ولد سيدنَّا ولد ماغه، وخاطبت الجمع أني وإياه “متساويان.. ولدنا لآدم وآدام من تراب.. مستوانا الثقافي واحد، لنا القامة نفسها واللون نفسه، ولا مجال لأن أكون أفضل منه…”.
دعوت خلال مرحلة الشباب في الراشيد إلى إذابة الفوارق الاجتماعية، ومثلت في نصوص كتبتها شخصيا – في إطار حركة “شباب الواد” تدعو إلى ذلك..
عرفني الرشيد هكذا، وعرفتني دار الشباب في تيجكجه…
علاقاتي بكل فئات المجتمع وأنا كهل جيدة تقوم على الاحترام المتبادل…
كان ذلك موقفي وأنا مراهق، فكيف بي وأنا كهل ناصري يساري يؤمن بالمساواة والعدل ودولة القانون؟
لم أرض قط أن أقبل ما يناقض رأيي المستقل أكثر من اللازم…
أحترم الكل.. #أكره التطرف.. و #أرفض الاستغلال السياسي #للفئوية…