خطوط على الرمالموضوعات رئيسية
“زيرة لمتيوگ”: قصة حياة…/ الشيخ بكاي
تختزن هذه “الزويرة” وتلك الـ”أتيلة”.. ذكريات وقصص وحكايات و أحلام تحققت وأخرى خابت.. و”أكواما” من السعادة…
عرفتها أعوام القحط والخصب وظلت غالية كما هي…
اتخذت منها مكانا نأوي اليه كل خريف بعد انتهاء موسم الرحيل الذي يفرضه احيانا تأخر المطر عن وسط تكانت…
– في(الصورة 1) تبدو ” الزويرة” أيام القحط… وتظل غالية… أحزن أحيانا حين أراها مهجورة..لكن الحزن يزول لان من رحلوا سيعودون في مواسم الخصب…
-وهي في الصورة 2: فترة خصب .. و في هذه الصورة يظهر مكان يخلو من النبات، أقدسه، فقد كانت تنصب عليه خيمة والدتَيَّ: خالتي وأمي خلدهما الله في الفردوس… تبدو
– وهي في (الصورة 3) مشهد خريفي رائع …
ا
وفي (الصورة 4) تتراءى من بعيد وعليها الخيم حينما ننظر إليها من ظهر “التجالة”…
كم هي جميلة هذه ” الزويرة”! وكم هي محببة الى قلبي…!!