canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
أخبار وتقاريرموضوعات رئيسية

مدونون: إستياء من وضعية التعليم… ومطالب بمراجعة إصلاح 1999

نواكشوط -مورينيوز- تعج وسائل التواصل الاجتماعي بحالة استياء واسعة النطاق، إثر النتائج المخيبة للمترشحين لشهادة الباكالوريا، وقد انقسم المدونون ما بين منتقد لما وصل اليه التعليم من تدهور في مناح عدة، وبين مطالب بضرورة مراجعة الاصلاح التعليمي لعام 1999م، واصفين إياه بأنه خيانة للمنظومة التعليمية.

وومن تدوينة للدكتور الشيخ ولد معاذ ولذ سيدي عبد الله كتب: طبيعي جدا أن تكون هذه النسبة/ الفضيحة هي نسبة الناجحين في الباكلوريا..

طبيعي جدا، لأن التعليم ليس أولوية لدى النظام الحالي، بل إنك تشعر وكأنه مناط سخرية عند الرئيس ومعاونيه.. عندما توعز الدولة إلى برلمانييها أن ارفضوا أي زيادة للمعلم او الاستاذ حتى ولو كانت مجرد 5000 أوقية؟ وعندما تتيبس أوصال المناهج التربوية بعد أن أصابها الجمود فلا تتجدد ولا تماشي وتطور الحياة التعليمية في العالم ..

وعندما يتم التلاعب بحقوق التلامذة والطلاب في النقل والمطعم ويحرم المواطنون من حقهم في الحصول على الشهادات بحجة عامل السن الأخرق.. وعندما تتنازل الدولة عن منظومة مصيرية كهذه لرجال الاعمال يتربحون عليها من خلال مدارسهم الحرة… عندما يحدث كل هذا في بلد يتم التوظيف فيه على أساس النفاق والتطبيل والتزمير، لا على أساس المعرفة والشهادة والتخصص….

فكيف تنتظر أن تكون نسبة النجاح أحسن من هذه ؟

وكتب الطتور سيج اعمر ولد شيخنا:أكبر جريمة ارتكبها نظام الرئيس معاوية هي إصلاح التعليم 1999، هذه جربمة متعددة الأبعاد وعميقة الأثر وعابرة للأجيال .

وأضاف ان إصلاح التعليم 1999 جريمة بحق موريتانيا، وخيانة لهويتها . إنه مخطط جهنمي للتجهيل والتفقير والتهميش في حق أجيال كاملة.

ونقل موقع زهرة شنقيط عن الدكتور محمد عالى ولد لولة قوله: إن إجراء 1999 الذي أسس لتدريس المواد العلمية بالفرنسية مرت عليه 20سنة ، وقد تبين أن التلاميذ لم يتعلموا الفرنسية وصار ضعفهم فيها، بل ضعف أساتذتهم فيها كذلك، عائقا دون التعلم.

وأضاف” ينبغي إعادة النظر في هذا الإجراء في ضوء التجربة المغربية التي تدرس المواد العلمية بالعربية حتى الثانوية والتجربة التونسية التي تدرسها بالعربية حتى الإعدادية، مع الاعتناء باللغات الوطنية الأخرى وتطوير تدريس الفرنسية والإنكليزية”. ودعا ولد لولة إلى تطوير التكوين المهني . قائلا إن “الحاجة إلى الفنيين قائمة في كثير من المجالات والمستويات، والتوجيه المبكر إليها قد يكون

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى