بعد أكثر من عشرين عاما من هجرها.. وبعد ثلاثة أعوام من عملية قلب مفتوح أرغمتني على ترك الدخان، هاهي ذي تطل بوجهها من شلال يتدفق عطرا…
رائع هو الحنين إلى من نحب.. وغريب أن نحن إلى قاتلينا…
أحن إليها مطرا أزرق أستحم فيه.. ومؤلم أن نحن إلى خنجر يعوم في دماء القلب…
والاكثر إيلاما أنها لم تعد هي، وأنا لم أعد أنا…
ومع ذلك أحبها…
أنا “تاري”…!!
زر الذهاب إلى الأعلى