canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
آراء

تعليق أخره الغياب!

سلام عليكم؛ قبيل غيابي في إجازة قصيرة كنت نشرت تدوينة صغيرة صريحة جدا عن حالة وبائية تعاني منها الساحة السياسية الوطنية منذ ابتليت بالأحكام العسكرية الانقلابية. ومع حضور هذه الحالة المستمر، فقد حيَّنَتْها أمامي مشاهدات من الأنشطة المحلية المستفزة.

إلا أن بعض الأصدقاء الحقيقيين والافتراضيين انصرفت أذهانهم بشكل مدهش إلى الأستاذ د. الكنتي، في ضوء الجدال الذي أثارته مقالته الأخيرة، رغم أني كنت علقت عليها بوضوح. كان الأمر سوء ظن وزعته الحظوظ بيني وبين هذا الكاتب الكبير بالتساوي والعدل! والواقع أن كل ذلك كان تعسفا وظلما له ولي؛ فمن جهتي وصفت حالا طاغيا معروفا دون نعت شخص محدد به، لكثرتهم؛ ومن جهته كان الوصف بـ”البطن الغرثان” مُخرجا له، لأن تملقه للنظام، وإن كان طاغيا وراغيا، لم يكن ـ في ظني به ـ لأسباب ارتزاقية، ولا حتى واقعية، وإنما لأسبابه هو الخاصة التي تحركها الأيديولوجيا في اتجاه “اضطراري”؛ إذ لا شيء أصلا يجمع بين الرجل ورأس النظام غير صروف الدهر الغريبة!! فعلى رسلكم جميعا… يا من تعنون الأستاذ الكنتي وترشحونه لموقع سيئ مزدحم مع الأسف… فأنتم وذاك. أما أنا فلم أكن أعنيه شخصيا، ولا أبرئه أيضا لبعده من تبرئة نفسه! فانظروا تجدون الطابور أمامه طويلا…

محمد محفوظ أحمد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى