رمضانيات ( 5): في الاختلاف بين مشاهير الفقهاء و بعض مصطلحاتهم/ عبد القادر ولد محمد
” ورجحوا ما شهر المغاربــة والشمس بالمشرق ليست غاربة”
…..قاله النابغة الغلاوي رحمه الله في الطليحة …و معناه انه إذا اختلف المصريون، والمدنيون ، قدم المصريون غالبا، والمغاربة والعراقيون قدمت المغاربة،..
و ينسب الي الأجهوري قوله “بان تقديم المصريين على من سواهم ظاهر، لأنهم هم أعلام المذهب و لان منهم ابن وهب، وقد علمت جلالته، وابن القاسم، وأشهب. وكذا تقديم المغاربة على العراقيين، إذ منهم الشيخان . ، وكان المتقدمون يطلقون القرينان على الإمام مالك، وابن عيينة، من ذلك قول الإمام الشافعي: مالك وابن عيينة القرينان، لولاهما لذهب علم الحجاز.
و .ولعبد الله بن احمدو بن محمد سالم المجلسي رحم الله الجميع في مصطلحات مشاهيرفقهاء المالكية الذين لولاهم. طبقا لكلام الطلبه لضاع الفقه : . ….
و لابن مواز “المحمًدان ً مع — سليل سحنون و بعضهم جمع
مع ابن مواز ابن عبد الحكم — في لفظة المحمًدين يا. سمي
ولفظة ” الشيخين ” ان تجرًد — للقابسي و ابي. محًمد
اما “القرينان” فلا بن نافع. — و أشهب من غير. ما منازع
و “القاضيان ” قل لاسماعيلا –و عابد الواهب في ما قيلا
و لمطرف وعبد الملك — ” الأخوين ” دون ما تشكك
94 تعليقات