في قسم رسائل: شكوى من “منسقية التضامن” في الرشيد
“منسقية التضامن ” وأطرها في الرشيد يشكون من تصرفات العمدة والتواطؤ الدائم معه من طرف الادارة الاقليمية وخصوصا في الأيام الأخيرة وبالذات مشكلة قرية ” أجار لحمر ” والتي مورس من خلالها الظلم البيين على مسير شبكة المياه وعلى المواطنين الضعفاء لا لشيئ سوى انهم سياسيا عبروا عن اعجابهم بنهج الاطر ، نهج الانفتاح والاستماع الى الاخر …..المشكلة اليوم تتعلق بشبكة مياه تم الحصول عليها بفضل الله ثم بجهود الخيرين من الاطر وعتمد الهيئة المشرفة لها مسيرا بعد ان استوفا كل الشروط المطلوبة قانونيا لذلك فبأي منطق بعد ذلك يتم تعطيل عمله وزعزعة الثقة به واذا كان هناك سياسي يسمح لنفسه بذلك تصفية لحسابات على موقف سياسي فماهو المبرر للادارة في الضلوع في هكذا صراع والانجرار وراء طرف سياسي على حساب الاخر !؟ امر مرفوض جملة وتفصيلا ومدان وقد يعرض هيبة الدولة وثقتها الى التخلخل … باي حق يرفع الحاكم جلسة الفصل في الموضوع والحسم فيه الى اشعار جديد بعد ما تأكد ان الأغلبية ليست لصالح العمدة وطرفه لايوجد تفسير لذلك سوى التاَمر على مصلحة الضعفاء والفقراء اخيرا وليس أخيرا نقول للادارة كفى من الانزلاق ونقول للعمدة ان المدرك ابليام عريان