canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
آراءموضوعات رئيسية

الباكلوريا وحجم المأساة/ النجاح بنت محمذفال

كثيرة هي المخصصات المالية التي نسمع ونقرا عن إغداقها علي التعليم في بلادنا ولكن نتائج البكلوريا هذه السنة اثبتت ان هذا الإغداق هو نفخ في قربة مثقوبة ..
ذلك ان أي مشروع ينجح بنسبة ثمانية بالمائة يعد فاشلا !
هل سنبقي مكتوفي الايدي دون أن نتصرف بقدر يضمن أن لايضيع مصير 36 الف شاب موربتاني زاول الدراسة لمدة 13سنة إما علي حساب الدولة أو علي حساب ذويه وإن بعناء شديد !
ليس الأمر مجرد مزحة ! فهؤلاء يعاني معظمهم من نفس ماحدث له الآن منذ بعض الوقت ، فليست هذه هي أول مرة يتم فيها التلاعب بمصير معظمهم ! وهم ليسو مؤهلين للممارسات المدرة للدخل مثل النفاق السياسي ورئاسة القبائل والمجالس الحكومية ! والوكالات .
..
وقد نفدت اساليب الاستعانة ببعض الدول الشقيقة ، إما لكونها زالت مثل العراق وليبيا أو لكونها أوصدت بابها ، إمابسبب كورنا اوبسبب الإرهاب الذي جعل بعض الدول تعيد النظر في من يحق لهم دخول اراضيها .. وكأنها تريد لدول مثلنا ان تحتفظ بنتائج سياساتها وأن تجني ثمارها المريرة .. وكأن لسان حالها يقول ألا فاحتفظو بمواطنيكم !انتم من زرع الجهل والحرمان !
لايعد ماتبقي من الوقت قبل افتتاح السنة الدراسية مدعاة للامل في خلق واقع مختلف
فمن حقنا إذا أن نستشعر الخطر !
هل حصر الاسباب كافيا خاصة في غياب اي إرادة سياسية سواء من قبل الموالاة او المعارضة والحال أن الفريقان يُطْبقان الصمت حول الحديث عن أي موضوع يخص التعليم (خايفين حد لا اشك عنهم گرٌايَ)
ومع ذلك لابد من إثارة لبعض الاسئلة :
-هل ماحدث له صلة بعدم وجود مختبرات علمية في كل المدارس الموريتانية ؟
– هل له علاقة بعدم الجدية في التصحيح الذي يغيب فيه-غالبا – التصحيح الثاني
– هل له علاقة بإسناد التصحيح لمن هم خارج حقل التدريس ؟
– هل له علاقة بطبيعة طرح الاسئلة كما حدث في مادة العلوم الطبيعية حيث قُدم سؤال ذو صلة وثيقة بالجهاز العضلي الذي هو خارج المقرر ؟
– هل له صلة بعدم الانسجام بين مقرر السنة السابعة والسنة السادسة كما يري بعض الاساتذة الذين يعتقدون ان بعض المواد يجب ان تدرس في السنة السادسة لتخفيف الضغط علي السنة السابعة ؟
وهل يكون واردا جلب مصححين من الخارج ؟
هل يمكن اللجوء إلي تحقيق اولي حول الدرجات الاسوأ ومن ثم معاقبة المصححين الذين يثبت إهمالهم .
كل هذا لايعني عدم القبول بضعف مستويات التلاميذ لأن هذاليس محل خلاف فالكل يعلم ان إصلاح 1999 ملاذا رديئا للتلميذ الموريتاني الذي أجبره علي التعلم بغير اللغة الام
وحتي اللغة التي فرضها هذا الإصلاح فإن سدنتها لم يقدمو الإمكانات المادية والمعنوية لتدريسها ولانحن فعلنا.
النجاح
النجاح بنت محمذن فال

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى