canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
آراءموضوعات رئيسية

صناعة الموت / سيدي محمد

ونبأتماني أن تيماءَ منزلٌ :: لليلى إذا ما الصيف ألقى المراسيا

فهذي شهور الصيف عنا قد انقضت :: فما للنوى ترمي بليلى المراميا

في 14 يونيو 2021 قالت وزيرة التجارة والصناعة ، الناها بنت مكناس، إن قطاعها سيقوم (الأسبوع المقبل)، بفحص عينات من الشاي، بالتعاون مع مخبر أجنبي وصفته “بالمعروف”، للتأكد من عدم احتوائه على مواد سامة.

أضافت الوزير خلال جلسة علنية، للجمعية الوطنية ذلك اليوم، أنه في حال تأكد احتواء الشاي على مواد سامة أومضرة بالصحة، فإن الوزارة ستتخذ الإجراءات اللازمة.

وأكدت الوزيرة أن “على الموريتانيين أن يدركوا أنهم سيفقدون الشاي لفترة طويلة”، في حال أكد المختبر وجود مواد ضارة في الشاي، مؤكدة أن قطاعها سيصادر كل ما هو موجود منه في الأسواق .

وأشارت منت مكناس، إلى أن السلطات ستنشئ جهة للرقابة على المواد الغذائية، مؤكدة أن الحكومة تعي خطر تعاطي المواطنين للمواد الغذائية منتهية الصلاحية.

مرت ستة شهور بالتمام والكمال وجرت مياه كثيرة تحت جسر الزمن..لم نعرف هل قام قطاع الوزيرة بفحص عينات من الشاي، بالتعاون مع المخبر الأجنبي الذي وصفته “بالمعروف” للتأكد من عدم احتوائه على مواد سامة ؟؟ !!هل تدخل تجار الشاي من النافذين لوأد الموضوع ؟؟

وأين جهة الرقابة على المواد الغذائية التي وعدت الوزيرة بإنشائها؟المهم أن الوزارة لم تعد للموضوع حتى لانقول طوته وغسلت يديها منه.الآن يعود الموضوع إلى الواجهة، فقبل يومين نشر منتدى الخبراء الموريتانيين في المهجر، تقريره الصادم.

قد كشف المنتدى عن نتائج الدراسة، التي أجراها ما بين شهري مارس وابريل الماضيين، لاستكشاف مخاطر تلوث الشاي المستهلك في موريتانيا، “وذلك بعد المخاوف التي أثارها الحديث عن وجود ملوثات في علامات تجارية من الشاي” في دولة مالي المجاورة.

وقد أجريت هذه الدراسة، بواسطة لجنة فنية مكونة من أعضاء في المنتدى يمثلون مجالات خبرة مختلفة ويقيمون في عدة بلدان، فيما أجريت التحاليل المخبرية من طرف مختبر “فيتوكونترول”، بمدينة “نيم” في فرنسا، وهو معتمد من طرف اللجنة الفرنسية للاعتماد ومتخصص في هذا النوع من التحاليل.وقال المنتدى، إن التحاليل المخبرية، أجريت على عينات من 10 علامات تجارية للشاي في موريتانيا من أصل 28 علامة تجارية من الشاي الأخضر في محلات تمت زيارتها في الولايات الإدارية في العاصمة نواكشوط.

ووقع الاختيار على هذه العلامات، انطلاقا من معيارين؛ حيث تم اختيار 5 علامات على أساس حجم الاستهلاك، و 5 أخرى عن طريق السحب العشوائي.وأوضحت الدراسة، أنه “عُثر على ستة وعشرين مبيدا في العينات العشر (10) التي خضعت للتحليل، من بين هذه المبيدات الست والعشرين (26)، 8 تتجاوز معدلاتها الحد الأقصى المسموح به من البقايا، مما يستوجب عدم السماح لها بالوصول إلى الأسواق”، وفقا للمعايير الأوروبية.

أين الدولة

أين الوزاة وأين حماية المستهلك وأين منظمات المجتمع المدني بل وأين المعارضة ؟؟؟؟

سؤال تكرر مع الأدوية المزورة والمواد منتهية الصلاحية واليوم يتكرر مع قضية أخطر وهي مادة الشاي التي يستهلكها كل الموريتانيين وهي تحتوى هذا الكم الهائل من السموم مما يعني حملة إبادة جماعية وقتلًا منظما لشعب كامل مع سبق الإصرار.

لم تعد المعارضة موجودة فقد ألقم كل صارخ بما أسكته من المكاسب فلا ديك صارخ والأغلبية غير متعودة على قول لا إلا في تشهدها والشعب مغلوب على أمره ولسان حاله:فَلَو أنّها نَفسٌ تَموتُ جَميعَةً :: وَلَكِنّها نَفسٌ تَساقَطُ أنفُسَا

كامل الإبادة

من صفحة Sidi Mohamed

XY https://web.facebook.com/moctar.moctar.9634

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى