canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
آراءموضوعات رئيسية

القصيدة العربية من نواكشوط إلى بغداد/ النجاح بنت محمذ فال

انزاحت هموم الشعراء في القصيدة العربية  على  سفح  ليل تضيئه  غادة

كأنها منارة …

تضىء  الظلام بالعشاء كانها

منارة ممسي راهب متبتل

اواخري تغار الشمس من نقائها:

وتَبْسِـمُ عَنْ أَلْمَى كَأَنَّ مُنَـوَّراً

تَخَلَّلَ حُرَّ الرَّمْلِ دِعْصٍ له نَدِ

ووجه كأن الشَّمْسَ ألْقتْ رِدَاءهَا

عَلَيْـهِ نَقِيِّ اللَّـوْنِ لَمْ يَتَخدد

    بذلك تغني طرفة وقبله امرؤ القيس

              …..

أو في رحلة صيد بطلها جواد عادى عداء وما احتاج إلى أن ينضح بماء

” ولم ينضح بماء فيغسل ”  اي انه من القوة بمكان بحيث لم ينل منه العرق فما احتاج إلي ماء !

                  ……

بالمناظر والمراة ورحلة الصيد تغنت القصيدة العربية وابدعت …

بالقيم النبيلة صبرا و كرما وشجاعة أشادت

وأغدو على القوت الزهيد كما غدا

            أزل تهاداه التنائف أضحل

                  …….

بالفداء بالفتوحات أذنت  فأطاعت الكلمات وأذعن الحرف  :

وَقَفْتَ وَمَا فِي الْمَوْتِ شَكٌّ لِوَاقِفٍ

كَأَنَّكَ فِي جَفْنِ الرَّدَى وَهْوَ نَائِمُ

ما هانت القصيدة العربية يوما ولا امتطاها الأنذال

إنها تنقل الأحاسيس وتلامس الوجدان وتجعل العدو يذعن !

 إنها  مواكب النصر ،  وطلائع الفداء وتابوت الأمة ..

إليك القصيدة – القضية

انت الاسمي والأجل …  وقدرك أعلى من كل أسفل ..

كوني  !  بلا تأوهات 

انت من كل العفاريت أقوي !

بك تخاطب  نبينا مع رب العالمين !

ورددتك الآفاق : الله اكبر ..الله اكبر !

هل يهون قدرك إن قال وقالت : ( سخاءَ سخاءِ )

لن تهون القصيدة العربية ولا القضية …

لن تهون امة تتعاطى الكلمة من نواكشوط إلي بغداد  !

 نواكشوط  التي أنجبت الشاعر محمد ولد عبدي مصمم فكرة أمير الشعراء .. فله القبول والاجر

وللإماراتيين الثناء …

لقد كان البرنامج بمثابة نهضة قدمت الكثير

وعليها أن تظل شامخة  ولن تهون …

لا تهوني أيها القصيدة – القضية  فالمثل عندنا يقول “الدرجة لا تهان ”

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى