الخالدان / النجاح بنت محمذفال
لم يقصر ناظم قرة الأبصار في التعريف بإيجاز في التعريف بكتاب الوحي وقد عبر عن الخالديْن بقوله
زيد أٌبي والزبير والعلا
و الخالدان الخلفاء الفضلا
أما الخالدان فهما :
خالد بن سعيد بن العاص قرشي من بني عبد مناف
- أحد الذين شرفهم الله بكتابة الوحي وقد اتبعت فيهم رواية قرة الابصار
- زيد ابي والزبير والعلا
- و الخالدان الخلفاء الفضلا
من السابقين إلى الإسلام وكان سبب إسلامه أنه رأى في المنام أنه على حافة نار فقص ذلك على أبي بكر رضي الله عنه الذي فسر ذلك بأن عليه أن يتبع طريق الهداية للوقاية من النار ثم صحبه إلى رسول الله الذي دعاه للإسلام فأسلم وسر رسول الله (ص) لإسلامه ؛ فقد كان والده من أشد الناس عداوة للمسلمين بمكة …
عينته أم سلمة وكيلا لها عندما خطبها رسول الله(ص)
هاجر الهجرتين
حظي بأن استعمله رسول الله صلى الله عليه و سلم على عدة نواح
خالد بن زيد بن كليب بن ثعلبة أنصاري من بني النجار
بعد أن قال رسول الله (ص) لصحابته أن يدعو ناقته “القصوى” فإنها مأمورة فبركت عند منزل ابي ايوب الانصاري
- احد كتاب الوحي
- شهد بيعة العقبة
- شهد بدرا والغزوات كلها
- من الذين حفظوا القرآن في زمن رسول الله عليه صلاة والسلام
- من رواة الحديث
- فيه نزلت الآية :
“لَّوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَٰذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ “
حيث نفى لزوجته عندما حدثته حديث الإفك أن تكون عائشة تفعل مثل هذا سائلا إياها هل تفعلين هذا قالت لا والله فرد عليها بان عائشة أيضا لا تفعله فنزلت الآية .
استشهد يوم فتح القسطنطينية سنة 52 للهجرة