canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
آراءموضوعات رئيسية

مطايا الغضب..  ذكرى ثورة عبد الناصر/ النجاح بنت محمذفال

فى لحظة صدق  ووفاء للارض  وسطو على الضعف وعتو على الأعداء ..

 تحرك الزمن مختزلا مطاياه فى ليلة الثالث والعشرين يوليو 1952

لتتحطم مراكب الأعداء على شواطىء التاريخ وما كان لها أصلا ان تكون !

على مطايا الزمن تحرك جمال عبد الناصر وكان صادقا ..

تحركت مطايا الزمن تحمل علم جمال عبد الناصر اسم تفردت به هذه المطايا ، تهلل له الوجود وقال لا لغيره !

اخرس كل طاغ أمام عتو سيل الإنجاز

تجمع الاضاد ليقولو لا لطرد المحتل فكان ان هلل الوطن لجماله وهو يفعل لا لبقاء المحتل البريطاني وكان الجلاء 1956

قال الضد لا لتاميم قناة السويس فقال جمال قناة السويس مصرية وانجز الحر الذي لا يخون ما وعد

سرى العار في نفوسهم وأحيا جمال ما كان من قبل ، وما سيكون هذه الامة لها ارض ولغة وكرامة..

صدح بالحق أمام المنبر الدولي منبرهم : بلغة لا يفهمونها كثيرا ..

إنها لغة القرآن

إنها لغة الجبروت : الجزاىر حرة وفلسطين حرة و رسالتنا رسالة سلام لكل شعوب العالم !!!

تحررت الجزائر بدعمه ..

ومن أجل فلسطين قامت الحروب الخمسة بين نصر وهزيمة و الحرب سجال

ومطايا الزمن لا تنام ، لا تنكسر!

 تهزم لكنها لا تستكين !

لأول مرة فى العصر الحديث انهار الإعلام الغربي أمام جبروت امة  تصورها على مر التاريخ مرتعا جامدا لكن جمالا تحرك تحمله مطايا وقودها الصدق والامل والوفاء ..

فشدا الفنان بحق الوطن في الحرية والكرامة وغنت الربوع .

تسورت  المطايا تخوم اليمن ، وشواطىء المتوسط في تونس ،  والمحيط فى موريتانيا وتهادت الظلال على الربى

وغدا للأعياد وهجها ..

أيها العيد إن ذكراك رمز

لنهوض الشعوب من السبات

وتغني الناس بالجمال جمال الحرية والوطن-الارض والكرامة  ..

هناك في مشرق العرب أفصحت الأغنية

وهنا في مغربها نادت علية التونسية بكبرياء الفن وبطولة الاحرار :

لأنتم حماة العرين الأباة

نشدتم لدى الموت حق الحياة

       ******

أردنا الحياة ورمــنا العلا

وفي حقنا لا نخاف البلاء

وعن ثغر بنزرت نبغي الجلاء

فلسنا نعيش ونحيا سدى

فمغربنا يا فرنسا غدا

ينادي الجلاء الجلاء الجلاء

إنها علية التونسية تشدو بكلمات عبد المجيد

بمغرب عربي واحد بجلاء الاجنبي

صدحت كل انغام الوطن الجلاء الجلاء

وتراقصت مطايا الغضب..

 وكان زمن من الرحيل ! رحيل المستعمرين بريطانيا و فرنسا ولو انها ابقت على صناعتهما التي حاربتا من أجلها إنها الدولة الصهيونية العنصرية 

لن يعود الزمن إلى الوراء ولن تبقي فلسطين تحت الاحتلال

لن تبقى امة ذات إرادة متخلفة ومقسمة عنوة بل لكل لحظة جمال ….

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى