canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
آراءأخبار وتقارير

الشاعر ولد الطلبة و أيام العيد / النجاح بنت محمذفال

أوحش النيش بعد أتراب جمل ***
ولـــــقد كـــان آهلا مــعمورا
فالـــديار التي بجــــنب قديس ***
عاد معــــمور خيفها مهجورا
فلـــنا فـــي لــــواه أيـــامُ عيد ***
عز من قد بدا بهن الحضورا

أشجانا الشاعر ولد الطلبة كعادته وهو الذي عاين ربوعا أقفرت بعد ان كانت آهلة ، واي ربوع تلك إنها ربوع “النيش ” التي عاد
“عاد معــــمور خيفها مهجورا”
فمن يظن ان الضمير فى لواه عائد إلى “النيش” الذي اوحش يدرك مدى التقابل الضدي بين الحالتين :
حالة لوى النيش القديمة : “ولقد كان آهلا معمورا “
وحالته وهو موحش ؛
أوحش النيش بعد أتراب جمل فعلام البكاء
إنه شجن المحبين بعد فراق الاحبة “اتراب جمل “
لقد عز حضور هؤلاء الاتراب مع انها بدت داخل كهف الذاكرة الوجدانية وإن عز حضورها !
وقد بالغ الشاعر فى العبارات الانتقائية التي تعزز ذلك التقابل (عز)الذي جاء هنا بمعنى المنع وهو بعض من سياقه فى الآية :
وَمَا ذَ ٰ⁠لِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِیزࣲ ۝١٧
أما الطرف الثاني فى الصورة التقابلية فهو فعل بدا المقرون بقد تعزيزا لظهور تلك الأتراب على سطح الذاكرة الوجدانية رغم عمق كهف الزمن (قد بدا )
وإذا فالشعر يفتقد أحبة جملا يعز حضورهن المادي رغم انهن باديات على سطح الذاكرة لكن عزُ حضورهن على سطح لوى النيش الذي اوحش منهن وكان “قد بدا منهن “

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى