canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
منوعاتموضوعات رئيسية

فوبيا الخوف من الظلام

فوبيا الخوف من الظلام هي أحد أنواع الفوبيا التي يكون فيها الشخص شديد الخوف من الظلام والعتمة؛ إذ يشعر بالتوتر الشديد والهلع في حال التواجد في أماكن مظلمة.
أعراض فوبيا الخوف من الظلام
بالطبع ليس شرطًا أن يكون كل من يخاف من الظلام أن يعاني من الفوبيا والتوتر، فالخوف من الظلام شعور طبيعي عند الإنسان.
ولكن يوجد بعض الأعراض التي تدل على أن الخوف من الظلام هو حالة نفسية وأحد أنواع الفوبيا، إليك أهم أعراض فوبيا الخوف من الظلام:
التوتر والهلع الشديد في حال التواجد في أماكن مظلمة.
الخوف الدائم والمستمر من الظلام.
تجنب ممارسة النشاطات المختلفة التي تستدعي التواجد ليلًا.
الخوف من الظلام ليلًا عند الذهاب للنوم، بل ويؤثر ذلك سلبًا على النوم وقد يسبب التوتر والأرق.
عدم الخروج من المنزل ليلًا أبدًا.
فقدان السيطرة على النفس من شدة الخوف.
الشعور وكأنك قد تفقد الوعي أو قد تموت من شدة الخوف من الظلام.
كما تظهر علامات فسيولوجية استجابة وردة فعل للخوف الشديد من الظلام. ومنها:
صعوبة في التنفس.
تسارع نبضات القلب.
ألم وضيق في الصدر.
الرجفان.
دوار.
اضطراب المعدة.
التعرق.
الشعور بالبرودة أو السخونة.
عوامل تزيد خطر الإصابة بالخوف من الظلام
إن فوبيا الخوف من الظلام عادة ما تبدأ منذ الصغر ما بين 3 و 6 أعوام، ويعد الخوف من الظلام أمرًا طبيعيًا عند الأطفال ولكن في بعض الحالات يوجد عوامل تزيد من خطر تحول الخوف من الظلام إلى فوبيا، ومن هذه العوامل ما ياتي:
التوتر والخوف عند الاباء: قد يزداد خطر الإصابة بالفوبيا بشكل عام في حال كان أحد الوالدين يعاني من فوبيا لأمر معين.
الاهتمام والخوف الزائد على الطفل: قد يعاني بعض الأطفال من مشكلات نفسية كالتوتر والفوبيا في حال الاعتماد الكامل على الوالدين وخوفهم الزائد عليه.
أحداث حياتية مرهقة: في حال تعرض الطفل لحادثة مخيفة، مثل: حوادث السير، أو أي نوع من الإصابات المخيفة قد يزيد ذلك من خطر الإصابة بالفوبيا.
عوامل وراثية: قد يكون الخوف من الظلام مرتبطًا بعوامل جينية وراثية.
علاج فوبيا الخوف من الظلام
يعتمد العلاج على التأثير النفسي عند الشخص الذي يعاني من فوبيا الخوف من الظلام، وبما أن فوبيا الخوف من الظلام تبدأ عادة منذ الصغر فيمكن اتباع بعض النصائح لتقليل فوبيا الخوف من الظلام، منها الاتي:
تعويد الطفل على الظلام بشكل تدريجي وليس بشكل مفاجئ ومرعب.
العلاج السلوكي المعرفي، الذي يشمل محادثة المريض من قبل الأطباء المختصين وأفراد العائلة.
ممارسة تقنيات الاسترخاء والتنفس بعمق.

المصدر
https://www.facebook.com/%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%B9%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-682043728816055/

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى