“زميلي” هواري بو مدين خاض أكبر معركة للتعريب.. / المرتضى محمد أشفاق

“زميلي” هواري بو مدين خاض أكبر معركة للتعريب كان يقول إن العربية لا ينبغي أن تبقى لغة شعر وأدب، بل يجب أن تصبح لغة طب وفيزياء، وذرة، وعلوم تطبيقية …
“صديقتي” مديحه رشيد المدفعي كانت من أعذب مذيعي البي بي سي صوتا …
لم أعد أتذكر تاريخ موت “صديقتي” “دايانا ” وصديقي”عماد الفايد (دودي)” في الحادث الأليم الذي ذكر أنه عمل إرهابي لتجنيب العرق الملكي في ابريطانيا وسخ أخوة العرب .
قرأت منشورا ل”الزميلة” خديجة بن قنه تتحدث فيه عن والدها، وفرحت كثيرا بقبول دولة الإمارات استضافة “صديقي” “ابراهيم ببكر كيتا” الرئيس المالي المستقال للعلاج …
ما أشيع عن عودة “زميلي” معاوية ولد الطائع لا أساس له .
ممتن ل”صديقتي” “ماري هاسكل” رعايتها ودعمها ل”أخي ” جبران خليل جبران، والشكر أيضا ل “زميلتي” بربارا يانغ ” لدورها بعد موت “صديقي” جبران .
انقطعت عني أخبار “الزميل” “عبدو ديوف ” بعد توليه الفرانكفونية ..
استظرفت نشر “صديقي” احمد حسن الزيات قصيدة “زميلي” نزار قباني ” طفولة نهد ” تحت عنوان ” طفولة نهر ” في مجلة الرسالة ..
كان “أخي” طه حسين وهو صاحب مذهب علمي في النقد، ودعوة صريحة إلى التجديد يسخر من بعض أشكال الشعر الحديث ويسميه “النثر المشعور” مثل “الشعر المنثور”
يرى بعض “الزملاء” وبعض “الأصدقاء” أن ما أشيع من مرض “صديقتي” مي زيادة و نوبات فقدان الذاكرة كان للحجر على ممتلكاتها حتى لا تتصرف فيها، “زميلتي” مي زيادة عاشت قصة حب ورقي مع “زميلي” جبران خليل جبران …
“زميلي”و “صاحبي”ابن الرومي شاعر مظلوم، لا يبارى إذا وصف، وإذا هجا، وإذا بكى …
أما “صديقي”و”زميلي”كثير عزة فقيل إنه كان قصيرا جدا، لا يبلغ ضرع الناقة واقفا …
لن أكمل المرقم قبل تهنئة “زميلي”-ذكروني باسمه- على إعادة الثقة فيه لتولي-نسيت ما تولى- …


المصدر: الفيسبوك – صفحة المرتضى محمد أشفاق.