canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
منوعاتموضوعات رئيسية

السعودية: عنصر نسائي في محاولة انقلاب

هناك همس وصل درجة الضجيج حول بعض العناصر النسائية خلف الانقلاب الأخير. البعض قد لا يذكر لكن أميرة سعودية سديرية كانت قد هربت مع خياط باكستاني أواسط الثمانينات. وكانت من الذكاء بحيث لم تهرب إلى أوروبا حيث الأيادي الطويلة للمخابرات السعودية. بل هربت إلى مجاهل امريكا اللاتينية. وتحملت وزوجها أنباء تنكيل المخابرات السعودية البشع بأسرة زوجها في باكستان. .

وبقيت تتنقل مابين الاكوادور وفنزويلا حتى استقرت وزوجها وأطفالها في الشق الألماني من مرتفعات البرازيل. ولم تتوقف مخابرات السعودية عن محاولة العثور عليها. في السنين الأخيرة من حكم الملك عبد الله ارسلت إليه رسالة تطلب الحماية من أعمامها السديريين. استجاب الملك لكنه طلب منها إلا تعود إلى العالم العربي أو أوروبا. مكثت في البرازيل وكانت قد استثمرت جيدا في قطاع الاتصالات البرازيلية حتى لفتت أنظار الوليد بن طلال شديد البراغماتية. وفر لها الغطاء الكافي لتعود لزيارة المملكة كدبلوماسية في القنصلية التجارية للبرازيل -ربما تورط الرئيس لولا دي سيلفا في هذه العملية-..

توثقت علاقة الأميرة الهاربة بمتعب بن عبد الله والوليد بن طلال ورتبا لقاءا في منزل وزير سابق في الرياض مع الأمير مقرن ولي العهد الأسبق ورئيس المخابرات السابق. أعجب مقرن بذكاء ابنة اخيه واستعدادها للانقلاب على السديرية. يقال أنها شجعت متعب رئيس الحرس الوطني على استخدام القوة. وإن يكون الانقلاب دمويا.

ومن المعروف أن قبيلتي مطير وعتيبة هما عماد الحرس الوطني وبتحالفهما مع كبرى القبائل شمر في الشمال سيشكلون حلفا لا قبل لأحد داخل المملكة به. الأميرة التي اتقنت فن الهروب على مدى ثلاثين سنة نجت من الاعتقال فسافرت قبيل ساعة الصفر تقول ان الانقلاب هو مجرد بروفةdress rehearsal للصدام الكبير القادم.

من صفحة الكاتب حسن إبراهيم

 

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى