أصداء بيان الرئيس (ساخر)/ أحمد فال سيد احمد
الوكالة الموريتانية للأنباء: “رئيس الجمهورية يدعو إلى وقف كل المبادرات المتعلقة بمراجعة المواد الدستورية ويؤكد تصميمه على احترام دستور البلاد”..!!
قطعت جهيزة قول كل خطيب.. و اخسر ياسر من التصفاك..
تعليقات زعماء المعارضة والموالاة على البيان :
جميل منصور: هذه محاولة يائسة من رأس النظام للالتفاف على مكاسب المناضلين الذين تصدوا بكل قوة وحزم لمحاولة تغيير الدستور.. ولكن هيهات… سنواصل النضال.
أحمد ولد داداه: ليتني فيها جذعا..
ولد بدر الدين: هذا البيان لم يكتبه فخامة الرئيس، بل كتب له، فهو ما يعرف هذا النوع من العربية…
مسعود:
ذهب الشباب فماله من عودة = = وما نيل الخلود بمستطاع
صالح ولد حننا: من يعرف الرئيس ولد عبدالعزيز ، والتربية العسكرية ، سيدرك أنه أجبر على كتابة هذا البيان من طرف بعض الضباط.. ومع ذلك نتمنى ان يفي الرئيس بوعده..
ولد محم:
فما لي أراني وابنَ عمّي مالِكاً = = متى ادن منه ينأى عني ويبعد
يَلومُ وَما أَدري عَلامَ يَلومُني = = كَما لامَني في الحَيِّ قُرطُ بنُ مَعبَدِ
وأيأسني من كلِّ خيرٍ طلبتُه = = كأنّا وضعناه إلى رمس مُلحَد
ولد حد أمين: سيذكر التاريخ أن فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ارسى دعائم دولة قوية ، وخرج من الحكم راغبا عنه، مع أن الشعب متمسك بفخامته؛ لكن فخامته برّ بقسمه واختار الخروج من الحكم مرفوع الرأس زاهدا في السلطة، ودخل التاريخ من أوسع ابوابه، فلله دره من حاكم عادل ورئيس لا مثيل له..
جعفر محمود: لله در فخامة الرئيس الإنسان.. لقد اثبت أنه قائد بحجم أمة.. يغير امش بعد ما عدل الصرف الصحي😥
ولد أهل داود: “وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد”.. لقد خرجت منها مرفوع الرأس محمود السيرة.. لكن جامع نواكشوط الكبير لم يشيد 😢
ولد اجاي:
فليتَ شعري، وليتٌ غيرُ مُدرِكة = = لأيّ حالٍ بها أضْحَى بنُو ثُعَلا
أبلغْ بني ثعل عني مغلغلة = = جهد الرسالة لا محكاً، ولا بطلا
أغزوا بني ثعل، فالغزو حظكم = = عُدّوا الرّوابي ولا تبكوا لمن نكَلا
صهيب: كنا اندوروها ألا لك، يغير اتبان ما إكر فيك الخير
وديعة: هذا البيان ناقص، لأنه لم ترد فيه كلمات من الولفية والسوننكية..
مهدي آل المهدي : إدوروا ظرك وحدين إكولوا عن ولد عبدالعزيز مناضل كبير.. المناضل ألا أحمد ولد داداه وحده..
بيرامه: افظيمه فيكم أنتوم وبياناتكم، و نوابكم.. والله إلين ما تمشي يدن تخلك ماني كدك..
الشعب:
فما كنا ركوبا ، ولا طحنا…
97 تعليقات