canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
أخبار وتقاريرموضوعات رئيسية

الرياض السعودية: بعثات لتثقيف السكان واستثمارات حولت دولا من بينها موريتانيا والصومال وأريتريا إلى الولاء المطلق للسعودية

قالت صحيفة الرياض السعودية إن موريتانيا والصومال وأريتريا والسنغال وتشاد وليبيا انتقلت “من المعسكر الإيراني إلى الولاء الكامل  للسعودية من دون العزف على الوتر الطائفي وذلك بالاكتفاء بإرسال ببعثات العلماء التثقيفية لسكان المنطقة، والإسهام ببناء الجوامع لتعزيز رابطة الإسلام المشتركة مع هذه الدول “إضافة إلى “الاستثمارات المفيدة لسكان الساحل الإفريقي”.

وقالت الصحيفة إن المملكة بذلت جهودا حثيثة “لدحر النفوذ الإيراني وخلايا التطرّف من منطقة الساحل الإفريقي عبر الاشتراك في تحالف مجموعة “الساحل 5″ وهي (موريتانيا ومالي والنيجر وبوركينا فاسو وتشاد) لتصبح المملكة في التحالف أكبر اللاعبين في المنطقة”.

نص مادة الصحيفة السعودية:

قامت المملكة بجهود حثيثة بدأت في عهد الملك سلمان لدحر النفوذ الإيراني وخلايا التطرّف من منطقة الساحل الإفريقي عبر الاشتراك في تحالف مجموعة “الساحل 5” وهي (موريتانيا ومالي والنيجر وبوركينا فاسو وتشاد) لتصبح المملكة في التحالف أكبر اللاعبين في المنطقة.

وفي حين تعتبر مهمة محاربة داعش أولوية عند دول هذه المجموعة تتطلع المملكة والإمارات للإسهام في ضبط المنطقة وتوازناتها على المدى البعيد لضمان تخليصها من براثن النفوذ الإيراني وميليشياتها المتطرفة التي يكون دخولها دائماً مقدمة لدخول داعش والقاعدة، حيث نجحت المملكة باتخاذ خطوات حكيمة أسست لوجود بعيد المدى في تلك المنطقة من خلال الاستثمارات المفيدة لسكان الساحل الإفريقي في القطاعات الخاصة والعامة وبناء تحالفات مع دول المنطقة لتنتقل مدن أساسية في الساحل الإفريقي من المعسكر الإيراني إلى الولاء الكامل للمملكة، وتأييد موقفها في اليمن كموريتانيا وإريتريا والسنغال والصومال وليبيا وتشاد، ولم تلعب المملكة على الوتر الطائفي لإبعاد المنطقة عن النفوذ الإيراني، إذ اكتفت المملكة ببعثات العلماء التثقيفية لسكان المنطقة، والإسهام ببناء الجوامع لتعزيز رابطة الإسلام المشتركة مع هذه الدول دون التعويل على العامل الطائفي كما تفعل إيران، لتنجح المملكة بنقل عدد من الدول الإفريقية المهمة والغنية بالثروات إلى معسكرها دون إرسال شاب مسلم واحد إلى حرب طائفية يكون وقوداً لها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى