canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
آراء

“موريتانيا الجديدة”… البوابة الجديدة!../ بقلم/ م. محفوظ بن أحمد

هذه العبارة ظهرت لأول مرة اليوم في خطاب السيد الرئيس في لـﮔوارب.

أعتقد أن فخامة الرئيس لم يستوعب بعد أو ما زال مترددا في إقرار ما يردده المقربون منه ويزينه المتزلفون بشأن “الجمهورية الثالثة”! بل تصفه لافتات صوره المرفوعة هنا وهناك بالرئيس “المؤسس”… والمتعقلون من الداعمين يقولون: “إعادة التأسيس”!

*

هناك مشروع ما يزال في الأذهان قطع الرئيس نحوه خطوة اليوم بالحديث عن “موريتانيا الجديدة” كخطوة نحو البساط الذي يمهده الأعوان وهو “ديكتاتورية التأسيس”، باسم “شرعية التأسيس”.

إنها شرعية جديدة يتم اكتشافها الآن؛ كفيلة بهدم حصن المأمورية الثالثة أو الرابعة… بل من شأنها أن تفتح الأقفال وتبطل الأيمان، وتجعل تحديد المأموريات من أساسه غير شرعي!

ولأن النظام وأعوانه لا مشكلة لديهم مع أخذ الأمر مع نقيضه ومنع شيء من هناك والأخذ به من هنا… فلم يفكروا في أن هذا النظام يبني خطابه على إنكار وجود جمهورية أولى أو ثانية. بل إن روح التعديلات الدستورية التي يتخذها الآن سببا لحملته الانتخابية الدعائية مستمدة من كفران الجمهورية الأولى على الأقل، التي قادها المختار داداه، بينما تبقى الجمهورية الثالثة دولة بين ولد هيداله وولد الطائع…

وهناك أدلة بادية تضاهي القول صراحة بمأموريات جديدة مفتوحة للرئيس الحالي:

1- خطابه اليوم في “لـﮔـوارب” تحت عنوان “موريتانيا الجديدة” (مع أنه لا جديد!) وما تكرر فيه من الوعد بإجراء تعديلات دستورية أخرى، بل هناك إشارة دالة على استحداث دستور جديد كلية، يتضمنها اتهام الدستور الحالي بأنه ابن غير شرعي لـ”الأجنبي الاستعماري”! وما يزال في الوقت متسع لإعداد وتمهيد هذا المسار.

2- التصريحات الرسمية المباشرة من رئيس وأعضاء الحكومة بأن الرئيس باق في منصبه والدعوات العلنية للتمسك به…

3- تبدو الحملة الدعائية الهائلة المنظمة الآن تحت يافطة التعديلات الدستورية، حملة انتخابية رئاسية وشخصية للرئيس. تجمع مضامينها وتركز عليه وعلى صوره وإنجازاته ومشاريعه… وليس فيها شيء يذكر عن التعديلات الدستورية نفسها.

4- لا يتطلب إقرار التعديلات الدستورية أصلا حملة انتخابية، لأنه مجرد استفتاء وحيد الاتجاه، تقاطعه المعارضة الحقيقية، وتتحكم السلطة بكل حرية في توجيهه وصياغة نتائجه، ولو بدون تعليمات بذلك. فلن يوجد في مكاتب التصويت ولا لجانه ولا فرز النتائج إلا جهة واحدة هي جهات السلطة المنظمة!

وبالتالي فإن هذا الجهد الحكومي والحزبي، المادي والبشري (بما فيه وقف العمل الحكومي رسميا) لا بد أن يسعى لهدف آخر، ربما كان الاستفتاء بحذافيره مجرد وسيلة تمهيدية له.

مقالات ذات صلة

‫67 تعليقات

  1. تنبيه: future university
  2. تنبيه: Ethical practices
  3. تنبيه: Biochemistry
  4. تنبيه: MBA
  5. تنبيه: fue
  6. تنبيه: Student Success
  7. تنبيه: Maillot de football
  8. تنبيه: Maillot de football
  9. تنبيه: Maillot de football
  10. تنبيه: Maillot de football
  11. تنبيه: Maillot de football
  12. تنبيه: SEOSolutionVIP Fiverr
  13. تنبيه: faretti binari
  14. تنبيه: fiverrearn.com
  15. تنبيه: prodentim buy
  16. تنبيه: TLI
  17. تنبيه: fiverrearn.com
  18. تنبيه: clima de hoy
  19. تنبيه: weather tomorrow
  20. تنبيه: fiverrearn.com
  21. تنبيه: french bulldog
  22. تنبيه: fiverrearn.com
  23. تنبيه: micro frenchies
  24. تنبيه: future university
  25. تنبيه: future university
  26. تنبيه: six sigma
  27. تنبيه: MB Removals
  28. تنبيه: bali indonesia
  29. تنبيه: Classic Books 500
  30. تنبيه: FiverrEarn
  31. تنبيه: FiverrEarn
  32. تنبيه: serolean
  33. تنبيه: Social Justice
  34. تنبيه: FiverrEarn
  35. تنبيه: FiverrEarn
  36. تنبيه: Queen Arwa University
  37. تنبيه: Scientific Research
  38. تنبيه: Kampus Islam Terbaik
  39. تنبيه: FiverrEarn
  40. تنبيه: live sex cams
  41. تنبيه: frt trigger
  42. تنبيه: 늑대닷컴
  43. تنبيه: RTP slot online
  44. تنبيه: Beauty products
  45. تنبيه: cheap webcam girls
  46. تنبيه: europa jobs central

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى