canlı casino siteleri casino siteleri 1xbet giriş casino sex hikayeleri oku
آراءموضوعات رئيسية

من رأى بعض آباء التلاميذ يلتفتون.. / المرتضى محمد أشفاق

من رأى بعض آباء التلاميذ يلتفتون ذات اليمين وذات الشمال، يستجدون المجهول، يخفون آلامهم ودموعهم عن أطفالهم، لا يجدون ما يشترون به الزي المدرسي المفروض على أبنائهم، يدرك أن إجباربة الزي المدرسي كان ينبغي أن تكون مرتبطة بمجانيته، فالأولى والأرحم بفقراء آباء التلاميذ، والتلاميذ أن يجبروا على الحضور في الزي بعد حصولهم عليه مجانا..
فماذا يفعل العاطلون عن العمل، والبوابون، وعمال النظافة، والمدرسون، والجنود، والمطلقات، والأرامل، ولكل واحد من هؤلاء سبعة أطفال يضاف إليهم الأيتام، والفقراء من أبناء الإخوة والأخوات، والخالات، والعمات، والجيران.. ؟
وقفة على الأطلال:
كنا نستفيد في مرحلة التعليم الثانوي من(un trousseau)، وهو منحة لشراء اللباس، أما الأدوات المدرسية فكانت توزع مجانا..لا ننسى مجانية السكن والنفقة في الكفالات المدرسية التي كانت عاملا أساسيا للتعارف، وترسيخ الوحدة الوطنية..
وفي المدرسة العليا للأساتذة- ونحن مشاريع أساتذة-كنا نستفيد في بداية كل سنة دراسية من (bourse d’équipement) منحة التجهيز، لشراء اللوازم ومنها الثياب..
عحيب..
رب يوم بكيت منه ولما
صرت في غيره بكيت عليه.


المصدر: الفيسبوك – صفحة المرتضى محمد أشفاق.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى